الصفحه ١٤٩ : . وقد صرحوا بأن الموصوف بها قسيم الاستفهامية ، وتحقيق انقسام ـ أي ـ يطلب
من كتب النحو والله تعالى أعلم
الصفحه ٣٠ : ءً طَهُوراً) الظاهر أنه نعت لماء ، وعليه قيل معناه بليغ الطهارة
زائدها ، ووجه في البحر المبالغة بأنها راجعة
الصفحه ٣٦٥ : ، ونصوا على طهارة بيتها لعدم تحقق كون ما تنسج
به من غذائها المستحيل في جوفها مع أن الأصل في الأشيا
الصفحه ١٥٣ : الآية عليها ، وقيل : الزكاة هنا بمعنى
الطهارة من النقائص وملازمة مكارم الأخلاق وهو خلاف المشهور في
الصفحه ١٩٠ : عن يزيد بن رومان أنه قال : كتب سليمان بسم الله الرحمن الرحيم من سليمان بن
داود إلى بلقيس ابنة ذي شرح
الصفحه ١٥٢ : الكتابية وعكس هنالك
لأن المراد تفخيمه من حيث اشتماله على كمال جنس الكتب الإلهية حتى كأنه كلها ومن
حيث كونه
الصفحه ١٢٣ : الْأَوَّلِينَ) أي وإنّ ذكر القرآن لفي الكتب المتقدمة على أن الضمير
للقرآن والكلام على حذف مضاف وهذا كما يقال
الصفحه ١٨٨ : : (اذْهَبْ بِكِتابِي
هذا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ) استئناف مبين لكيفية النظر الذي وعده عليهالسلام بعد ما كتب
الصفحه ٣٢٤ : الأماني والأكاذيب.
قصارى أحدهم أن ينظر في كتب جابر وأضرابه فيأخذ بظواهر كلامهم ، ويغتر بجلايا
دعاويهم دون
الصفحه ١٦ :
وهي بمطابقته لمقتضى الحال في كل جملة منه ولا يتيسر ذلك في نزوله دفعة واحدة فلا
يقاس بسائر الكتب فإن
الصفحه ٣٨ : .
وعن ابن عباس رضي
الله تعالى عنهما الخبير هو جبريل عليهالسلام ، وقيل : هو من وجد ذلك في الكتب القديمة
الصفحه ١١٦ : ممنوع الصرف هنا ، وفي ص ؛ قال
أبو عبيدة : وجدنا في بعض كتب التفسير أن «ليكة» اسم للقرية و (الْأَيْكَةِ
الصفحه ١٨٩ : ظهوره.
روي أنه عليهالسلام كتب كتابه وطبعه بالمسك وختمه بخاتمه ودفعه إلى الهدهد
فذهب به فوجدها راقدة
الصفحه ٣٠١ : شاهدوا ذكره
في الكتب المتقدمة وأنهم على دين الإسلام قبل نزول القرآن ويكفي في كونهم على دين
الإسلام قبل
الصفحه ٣٢ : ء مختلفة في القرآن وغيره من الكتب السماوية بين الناس من
المتقدمين والمتأخرين ليتفكروا ويعرفوا بذلك كمال