الصفحه ٤٢٨ :
لا جاؤُ عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ) [النور : ١٣] ،
وذكر أنها في ذلك للتوبيخ والتنديم وهي حينئذ
الصفحه ٣٥٧ : الموجد لما عداه ، وكون المراد به مفيض الإدراك ومعطيه
مجازا مرسلا أو استعارة والكلام على حذف مضاف أي نور
الصفحه ٣٦٣ : ء تكاد حجة القرآن تتضح وإن لم تقرأ. وشبه ما يستمده نور قلبه الشريف
صلوات الله تعالى وسلامه عليه من القرآن
الصفحه ٣٥٣ : (اللهُ
نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) النور في اللغة ـ على ما قال ابن السكيت ـ الضياء وهذا
ظاهر في عدم
الصفحه ٣٦٤ : المراد من النور المشبه الهدى من حيث إنه محفوف بظلمات أوهام الناس وخيالاتهم.
وكان الظاهر على
هذا دخول
الصفحه ٣٥٩ : المقصود من الكلام
على ذلك ، والمراد بالمثل بالصفة العجيبة أي صفة نوره سبحانه العجيبة الشأن (كَمِشْكاةٍ) أي
الصفحه ٢٧٣ :
سورة النّور
مدنية كما أخرج
ابن مردويه عن ابن عباس وابن الزبير رضي الله تعالى عنهم ، وحكى أبو
الصفحه ١٧١ : لا يكاد يخفى عليه الطائع من
العاصي فيدرك نور الطاعة وظلمة المعصية فيكف بمن هو سيد الأنبياء ونور عيون
الصفحه ٣٧٦ : إشراقي حضوري على المبصر فتدركه
النفس مشاهدة ظاهرة جلية بلا شعاع ولا انطباع ، واختار الملا صدرا أنها بإنشا
الصفحه ٣٧٨ :
تُكْرِهُوا) إلخ إلى أن النفس إذا لم تكن مائلة إلى التصرف في الدنيا
لم تكره عليه. ولهم في قوله
الصفحه ٣٠١ : الذين إلخ أو إلا توبة القاذفين أي وقت توبتهم على أن يجعل (الَّذِينَ) حرفا مصدريا لا اسما موصولا وضمير
الصفحه ١٠٠ :
شيء؟ قال : نعم
كنت أخشى العاقبة فأمنت لثناء الله تعالى عليّ في القرآن بقوله سبحانه : (ذِي قُوَّةٍ
الصفحه ١٠ : (أَسَرُّوا) أو معطوف عليه ، وقيل حال أي قائلين هل هذا إلخ وهو مفعول
لقول مضمر قبل الموصول على ما اختاره
الصفحه ٣٨٤ : بناء على
شمول الدابة للملائكة المخلوقين من نور وللجن المخلوقين من نار ، وادعى أيضا أن من
الإنس من لم
الصفحه ٢٨٥ :
عليه بهذا المعنى لا يوافق إطلاق الزانية على إحدى صاحبات الرايات ، وكذا لا يوافق
إطلاق الزاني على من