الصفحه ٣٦٥ : اشتعلت فتيلته
المشبعة من الزيت وبالمرتبة الرابعة بالنور المتضاعف المشار إليه بقوله تعالى : (نُورٌ عَلى
الصفحه ٣٦٢ : والحسن «يمسسه»
بالياء التحتية وحسنه الفصل وكون الفاعل غير حقيقي التأنيث (نُورٌ عَلى نُورٍ) أي هو نور عظيم
الصفحه ٣٦٦ : بعد قوله تعالى (وَلَوْ
لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ) على ما هو الحق أو بعد قوله سبحانه (نُورٌ عَلى نُورٍ) على
الصفحه ٣٥٨ : القرآن الجليل من البيان ، ويتأتى نحو هذا على بعض الأقوال السابقة
في بيان المراد بالنور وهو وجه قوي في
الصفحه ٣٥٢ : ءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ
يَشاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ
الصفحه ٣٧٤ : متكاثفة متراكمة ، وهذا بيان لكمال شدة الظلمات كما أن
قوله تعالى : (نُورٌ
عَلى نُورٍ) بيان لغاية قوة النور
الصفحه ٣٥٦ :
على الوجه المذكور ثم يقع عليها نور آخر بمقابلة المنير.
ومن قال بأن النور
عين اللون لم يقل بأن كل نور
الصفحه ٣٥٤ : الفلاسفة : الضياء ما يكون للشيء من ذاته والنور ما
يفيض عليه من مقابلة المضيء وعلى هذا جاء فيما زعم
الصفحه ٣٥٥ : لون نفسه.
وقال بعض
المتأخرين : استقر الرأي على أن النور المحسوس بما هو محسوس عبارة عن نحو وجود
الصفحه ١٠٤ :
وأشار بقوله لو
ترك القطا إلى أن الجميع من نوره عليه الصلاة والسلام وجه الانقسام إلى المؤمن
والكافر
الصفحه ٤٠٤ : بُيُوتِكُمْ حَتَّى
تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلى أَهْلِها) [النور : ٢٧]
منسوخ بهذه الآية حيث دلت على جواز
الصفحه ٤٠٦ : (يُبَيِّنُ
اللهُ لَكُمُ الْآياتِ) الدالة على ما فيه نفعكم وصلاحكم أي ينزلها مبينة واضحة
الدلالة لا أنه سبحانه
الصفحه ٢٧١ : ذلك هو الهيكل المحسوس وأما الروح فهي مخلوقة
من نور إلهي يعز على العقول إدراك حقيقته ، وفي قوله سبحانه
الصفحه ١٩٦ : هذه النشأة لكن على معنى شهود نوره القدسي ويختلف ذلك باختلاف الاستعداد
لا على معنى شهود نفس الذات
الصفحه ٣٧٩ : للإيذان كما في إرشاد العقل السليم بأن الله تعالى قد أفاض
عليه أعلى مراتب النور وأجلاها وبين له من أسرار