الصفحه ٤٣٩ :
زائدة وعزا هذا في
البحر إلى ابن جني. وجوز بعضهم كون «نتخذ» في القراءة المشهورة من اتخذ المتعدي
الصفحه ١٥١ : حمل كلا الأمرين في الآية على الندب.
وفي التيسير أمر (كلوا)
للإباحة ولو لم يأكل جاز وأمر (أَطْعِمُوا
الصفحه ٢٨٩ : يعتبر الحرية في الإحصان في أنه لا حد على من قذف مكاتبا مات وترك وفاء لتمكن
الشبهة في شرط الحد وهو
الصفحه ٤٣٥ : أهلها لا خلودها في نفسها وإن
تلازما أو أن ذلك للتمييز عن جنات الدنيا ، وقيل : إن جنة الخلد علم كجنة عدن
الصفحه ٩٢ :
(وَكُلٌ) من العبدة والمعبودين (فِيها
خالِدُونَ) باقون إلى الأبد (لَهُمْ
فِيها زَفِيرٌ) هو صوت نفس
الصفحه ٢٢١ :
يكون في موضع
الحال من الضمير ، وقيل : هو صفة لمصدر محذوف أي إنزالا متلبسا بذلك ، وقيل : في
الجار
الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوسلم : «إذا ضرب أحدكم فليتق الوجه» فإنه في نحو الحد فما سواه
داخل في الضرب ، ثم خص منه الفرج بدليل
الصفحه ٢٢٩ :
الزيغ في الصنع (وَوَحْيِنا) وأمرنا وتعليمنا لكيفية صنعها ، والفاء في قوله تعالى : (فَإِذا جا
الصفحه ٢٣١ :
هود ، وسيأتي
الجواب عنه إن شاء الله تعالى ، وجعل القرن ظرفا للإرسال كما في قوله تعالى : (كَذلِكَ
الصفحه ٢٩٦ :
قديمة لما أن (شَهادَةً) نكرة وهي واقعة في حيز النهي فتفيد العموم كالنكرة الواقعة
في حيز النفي
الصفحه ٤٢٩ :
المقدمات الحقة فالفاء في الموضعين سببية ومتعلق «ضلوا» منوي ولعل الأول أولى ،
والمراد نفي أن يكون ما أتوا به
الصفحه ١٣٤ :
وبإثباتها وصلا وحذفها وقفا (وَمَنْ
يُرِدْ فِيهِ) مما ترك مفعوله ليتناول كل متناول أي ومن يرد فيه شيئا ما
أو
الصفحه ١٦٠ : عنها ، ووصف القلوب بالتي في الصدور على ما قال الزجاج للتأكيد كما في
قوله تعالى : (يَقُولُونَ
الصفحه ١٧٩ : يقول : «من مات مرابطا أجري عليه الرزق وأمن من الفتانين
واقرءوا إن شئتم (وَالَّذِينَ
هاجَرُوا فِي
الصفحه ١٥٢ : . وسكر المقربين من الهيبة والجلال. وسكر العارفين من
الدخول في حجال الوصال. وسكر الموحدين من استغراقهم في