الصفحه ١٣١ : هذه الهداية في الدنيا فالطيب
قول لا إله إلا الله ، وفي رواية عن ابن عباس ذلك مع زيادة والحمد لله
الصفحه ٣٥٨ : جرير
وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في الأسماء والصفات عن ابن عباس أنه قال : مثل
نوره مثل هداه في
الصفحه ٣٧٣ :
الواقع في التمثيل
وإما للحمل على كل واحد منهم ، وكذا إفراد ما يرجع إلى أعمالهم انتهى ، ولا يخفى
ما
الصفحه ٣٣٧ : وحرمه بعضهم ، وقيل : إنه خلاف الأولى وهو على ما قال الخفاجي: مذهب
الحنفية وتفصيله في الهداية وفيما ذكرنا
الصفحه ٣٣٨ : الجملة كما في الهداية.
وروي عن ابن مسعود
والحسن وابن سيرين أنهم قالوا : لا ينظر العبد إلى شعر مولاته
الصفحه ٤٢١ : فيه من الخير الكثير لأنه
هداية ورحمة للعالمين ، وفيه ما ينتظم به أمر المعاش والمعاد وكلا المعنيين
الصفحه ١٣٩ : ، والأمر للندب عند الإمام على ذكره الخفاجي
أيضا ، ويستحب كما في الهداية أن لا ينقص ما يطعم عن الثلث لأن
الصفحه ٣٦٥ : ] أي
يهدي سبحانه هداية خاصة موصلة إلى المطلوب حتما لذلك النور المتضاعف العظيم الشأن
، وإظهاره في مقام
الصفحه ٣٦٦ :
الإضمار على ما في إرشاد العقل السليم للإيذان باختلاف ما أسند إليه تعالى من
الهداية الخاصة وضرب الأمثال
الصفحه ١٧٦ :
فمقتضى رسالته للخلق أن يكون الأظهر فيه حكما وسلطنة من صفات الحمق سبحانه وأسمائه
جل شأنه الهداية والاسم
الصفحه ٣٧١ : ء : يجوز
أن تكون لام الصيرورة كالتي في قوله تعالى : (لِيَكُونَ
لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً) [القصص : ٨] وموضع
الصفحه ٣٠٦ : المخاطبة ولا في لعانها أن تأتي بضمير المخاطب ،
ففي الهداية صفة للعان أن يبتدئ به القاضي فيشهد أربع مرات
الصفحه ١٣٢ : لصاحب الهداية لا بأس ببيع بنائها وإجارتها لكن في الزيلعي وغيره يكره
إجارتها ، وفي آخر الفصل الخامس من
الصفحه ٣٧٦ : تعالى
هدايتهم أي من لم يشإ الله تعالى أن يهديه الله سبحانه لنور في الدنيا فما له
هداية ما من أحد أصلا
الصفحه ٣٦٢ : المشكاة المنبث فيها من مصباحها ، وفي الحواشي الطيبة
الطيبية بعد اختيار أن المراد بالنور الهداية بوحي ينزله