الصفحه ٣٦٢ : وتتمحض للظرفية بمعنى وقت مضافا للجملة بعده نحو وقت يقوم
زيد أقوم ، على أن هذا التعلق في نفسه خلاف الظاهر
الصفحه ٣٦٦ : بنيانة
مثل شعير وشعيرة وتمر وتمرة ونخل ونخلة وإن هذا النحو من الجمع يصح تذكيره وتأنيثه
، وأصل الإتيان كما
الصفحه ٣٦٩ :
هنا إلا على مذهب الأخفش في إجازته وزيادتها في الخبر مطلقا نحو زيد فقام أي قام ،
ثم قال : ولا يتوهم أن
الصفحه ٣٧٣ : أي قائلين أو قائلون لهم : (سَلامٌ عَلَيْكُمْ) لا يحيقكم بعد مكروه.
قال القرطبي :
وروى نحوه البيهقي
الصفحه ٣٧٥ : ، وليس في الكلام حذف ولا ارتكاب
مجاز على نحو ما مر آنفا ، وقيل : (ما) مصدرية وضمير (بِهِ) للرسول عليه
الصفحه ٣٧٩ : ء اختياره ولا بد من نحو هذا التأويل
لأن الحكم بدون ذلك مما لا يكاد يجهل ، و (مَنْ) على هذا مفعول (يَهْدِي
الصفحه ٣٨٠ : لا معنى له سوى الوعد بالبعث والإخبار عنه ، ويسمى نحو
هذا مؤكدا لنفسه وجوز أن يكون مصدرا لمحذوف أي وعد
الصفحه ٣٨١ : من أنه تعالى لا يبعث من يموت ونحوه
، وهذا كما يقال للجاني : غدا تعلم جنايتك ، وحينئذ وجه تخصيص
الصفحه ٣٨٣ : الله تعالى ولا شيء معه وخلق الله تعالى العالم ونحو ذلك ولا
أرى هذا الحكم مخصوصا فيما إذا فسر الزمان بما
الصفحه ٣٨٤ : حسنة فهو صفة مصدر محذوف ، وقد تعتبر هذه التبوئة بحيث
تشمل إعطاء كل شيء حسن صار للمهاجرين على نحو السابق
الصفحه ٣٨٨ :
أن يكون جميع ما
يقع بعد إلا محصورا وأن يجب نحو ما ضرب إلا زيدا عمرا إذا أريد الحصر فيهما ولا
يكون
الصفحه ٣٨٩ : الغفلة وإطلاقه على القرآن إما لاشتماله على ما ذكر ولأنه سبب له ،
ومنه يعلم وجه تسمية التوراة ونحوها ذكرا
الصفحه ٣٩٠ : متخوفون ويروى نحوه عن الضحاك ، وهو على ما قال الزمخشري ويقتضيه كلام
ابن بحر خلاف قوله تعالى : (مِنْ حَيْثُ
الصفحه ٣٩٤ : لتوحيد المبدأ الحقيقي وهو الله تعالى ولا كذلك جهة
المغرب ، ولا يناسب رعاية نحو هذا في الشمال كما يرشدك
الصفحه ٣٩٨ : أصنع نحو ما صنعوا مقابلة
للباطل بمثله لكن منعني الحياء من الله والاشتغال بخدمة كلامه سبحانه والعلم بأن