الصفحه ٢٨٩ :
الجنس فلا يلزم من ذلك الاختلاف كونها مركبة؟ والاشتراك في كونها نفوسا بشرية
ونحوه يجوز أن يكون اشتراكا في
الصفحه ٢٩١ : نحو ما تقدم (لَمْ أَكُنْ
لِأَسْجُدَ) اللام لتأكيد النفي أي ينافي حالي ولا يستقيم مني أن أسجد (لِبَشَرٍ
الصفحه ٢٩٣ : دلالة على أنها مستقر التزيين وأنه تمكن المظروف في ظرفه ،
ونحوه قول ذي الرمة :
فإن تعتذر
بالمحل
الصفحه ٢٩٤ : (الْمُخْلَصِينَ) بالكسر من الإخلاص على معنى أنه طريق يؤدي إلى الوصول إلي
من غير اعوجاج وضلال وهو على نحو طريقك علي
الصفحه ٢٩٥ : المخرج النصف فما دونه ولا
يجوز أن يكون أكثر وإليه ذهب الحنابلة ، واتفق النحويون كما قال أبو حيان وكذا
الصفحه ٣٠٢ : الدنيا ويدخلون الجنة وليس في قلوب بعضهم على بعض غل».
وهذا ونحوه يؤيد
ما قاله الإمام في المتقين ، وقيل
الصفحه ٣٠٥ : ءة بأن يكون اكتفى بكسر نون الرفع من أول الأمر خلاف المنقول في كتب النحو
والتصريف وإن ذهب إليه بعضهم
الصفحه ٣١٤ : أحد (مُصْبِحِينَ) أي داخلين في الصباح فإن الافعال يكون للدخول في الشيء نحو
أتهم وأنجد. وهو من أصبح
الصفحه ٣٢٢ : بثوبه
ومر ولم ينظر إليها لقوله تعالى : (لا تَمُدَّنَّ
عَيْنَيْكَ) الآية ، ويعد نحو هذا الفعل من باب سد
الصفحه ٣٢٨ : عليهالسلام إياهم بالإهلاك كما هو الظاهر ، وقد ذكر الإمام نحو ما
ذكرنا من اختلاف الروايات ثم قال : ولا حاجة
الصفحه ٣٢٩ : اللئام ، ففي الكشف أنه تعالى بعد ما هدم قواعد جهالات الكفرة وأبرق
وأرعد بما أظهر من صنيعه بالقائلين نحو
الصفحه ٣٤١ : بالمنفعة الغير الضرورية ،
وإلى نحو ذلك ذهب القطب فاختار أن الكلام قد تم عند (خَلَقَها) لهذا العطف وخالفه في
الصفحه ٣٤٥ : أدنى النعمتين بالنسبة إلى الخيل قال : ذلك لأن الآية وردت للامتنان عليهم
على نحو ما ألفوه ، ولا ينكر ذو
الصفحه ٣٥٠ : بثمرتها فليعمل بما
يقتضيه في صدر الكلام وإن اقتضى آخره اعتبار نحو ما قيل في : غلفتها تبنا وماء
باردا. كذا
الصفحه ٣٥٧ : الجبال وكانت كالخشونات على وجهها تفاوتت جوانبها
وتوجهت الجبال بثقلها نحو المركز فصارت كالأوتاد لمنعها