الصفحه ٢٨٢ : الماء في الإناء مثلا ، ولا هو عرض يحل القلب أو
الدماغ حلول السواد في الأسود والعلم في العالم بل هو جوهر
الصفحه ٢٨٣ : أنه الذي كان موجودا قبل ، ولما كان هذا العلم من
العلوم البديهية علمنا أن هوية الإنسان ليست جسما ولا
الصفحه ٢٨٥ : أو لا فإن لم تتكثر كانت الروح
الواحدة روحا لكل بدن ولو كان كذلك لكان ما علمه إنسان علمه الكل وما جهله
الصفحه ٢٩٢ : علم الله تعالى ممن
سبق من الجن ولحق من الثقلين لا يلائم مقام الاستنظار مع الحياة ولأن ذلك التأخير
الصفحه ٢٩٧ : والخوف والرجاء والقبض والبسط والعلم
والخشية والأنس والانبساط وللسر الفناء والبقاء والسكر والصحو
الصفحه ٢٩٨ : (وَإِنَّا لَنَحْنُ نُحْيِي) القلوب بماء العلم والمشاهدة (وَنُمِيتُ) النفوس بالجد والمجاهدة ، وقيل : نحيي
الصفحه ٣٠٥ : ) ذي علم كثير ، قيل : أريد بذلك الإشارة إلى أنه يكون نبيا
فهو على حد قوله تعالى : (وَبَشَّرْناهُ
الصفحه ٣٠٧ :
بالواحد من ذلك قاله بعض المحققين ، وتعقب ما تقدم من كون العلم من كلام وقع في
أثناء المحاورة وطوى ذكره بأنه
الصفحه ٣١٤ : الإجمال ، وهذا مقدم
وقوعا على العلم بهلاكهم كما سمعت والواو لا تدل على الترتيب ، وقال ابن عطية :
يحتمل أن
الصفحه ٣١٥ : : (فَلا تَفْضَحُونِ) أكثر تأثيرا في جانبه عليهالسلام وأجلب للعار إليه إذ التعرض للجار قبل العلم ربما
الصفحه ٣١٨ : ذكر إما
بطريق النقل أو تسمية المحل باسم الحال فيه ثم غلب عليه حتى صار علما ، وأيد القول
بالعلمية أنه
الصفحه ٣٢١ : الذي خلقكم وعلم
تفاصيل أحوالكم وقد علم سبحانه أن الصفح الجميل اليوم أصلح إلى أن يكون السيف أصلح
، فهو
الصفحه ٣٢٦ : صادقا ، فتأمل والله تعالى
عنده علم الكتاب اه وهو كلام ظاهر عليه مخايل التحقيق.
وفي البحر بعد نقل
أكثر
الصفحه ٣٣٣ : أَوْزارِ الَّذِينَ
يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلا ساءَ ما يَزِرُونَ (٢٥) قَدْ مَكَرَ
الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٣٥٠ : لزيارة أخيه المهاجر إليها لطلب العلم
أن في نواحيها من أصناف التمر ما يقرب من ثلاثمائة صنف والعهدة على من