الصفحه ٣٦٣ : في قتل النبي عليه الصلاة والسلام ، وهو كما ترى
، وأيا ما كان فالمراد من العلم بذلك الوعيد بالجزا
الصفحه ٣٦٤ : المفعول متقاعد عن دلالة المرفوع فقد علم أن الجملة التي تقع صلة
للموصول حقها أن تكون معلومة للمخاطب وأين
الصفحه ٣٦٥ : عِلْمٍ) حال من المفعول كأنه قيل : يضلون من لا يعلم أنهم ضلال على
الباطل ، وفيه تنبيه على أن كيدهم لا يروج
الصفحه ٣٦٨ : (قالَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ) من أهل الموقف وهم الأنبياء عليهمالسلام والمؤمنون الذين أوتوا علما
الصفحه ٣٧١ : : (لِيَحْمِلُوا
أَوْزارَهُمْ كامِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ وَمِنْ أَوْزارِ الَّذِينَ
يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ
الصفحه ٣٧٢ : ء على أنها علم. وجوزوا أن
يكون (جَنَّاتُ) مبتدأ وجملة (يَدْخُلُونَها) خبره وجملة تجري إلخ حال ، وقرأ زيد
الصفحه ٣٧٣ : بالعلم والإيمان ومحاسن الأعمال وإياهم
قصد بقوله سبحانه : (الَّذِينَ
تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ
الصفحه ٣٧٦ : إذ لا جبر لأن
المشيئة تعلقت بأن يشركوا اختيارا منهم والعلم تعلق كذلك ومثله في التحريم فهو
يؤكد دفع
الصفحه ٣٨٢ : الإطلاق في ذلك بل إنما هو تمثيل لسهولة تأتي المقدورات حسب تعلق مشيئته تعالى
وتصوير لسرعة حدوثها بما هو علم
الصفحه ٣٨٣ :
المعدوم ثابت في
العلم ويكفي في صحة خطابه ذلك حتى أن بعضهم قال بأنه مرئي له تعالى في حال عدمه
الصفحه ٣٨٧ : لا يفتى
ولا يقضى بكل مهما لاحتمال كونه مرجوحا ويجوز العلم به ؛ وذكر الإمام أن من الناس
من جوز التقليد
الصفحه ٣٨٩ : ، وقيل : المراد بالذكر العلم وليس بذاك (لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ) كافة ويدخل فيهم أهل مكة دخولا أوليا (ما
الصفحه ٣٩٣ : أن السجود حقيقة مطلقا وهو الوقوع على الأرض على قصد العبادة ويستدعي
ذلك الحياة والعلم لتقصد العبادة
الصفحه ٣٩٦ : ) مسندا إلى الملائكة أو استئناف للإخبار عنهم ، بذلك ،
وإنما لم يجعل الضمير ـ لما ـ لاختصاصه بأولى العلم
الصفحه ٣٩٧ : الكثرة ولا بالعكس فقال : (يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ) وهو العلم الذي تحيا به القلوب (عَلى مَنْ