الصفحه ٢٩٦ : أوصاف النار نحو
السعير والجحيم والحطمة والهاوية ومنها ما هو علم للنار كلها نحو جهنم وسقر ولظى
فلذا
الصفحه ٣١١ : العلم مجازا.
(فَلَمَّا جاءَ آلَ لُوطٍ
الْمُرْسَلُونَ) شروع في بيان إهلاك المجرمين وتنجية آل لوط ، ووضع
الصفحه ٣٢٨ : ما تتضمنه من التسلية. وصيغة المضارع لإفادة استمرار العلم حسب
استمرار متعلقه باستمرار ما يوجبه من
الصفحه ٣٣٠ : سَبْعاً مِنَ
الْمَثانِي) وهي الصفات السبعة أعني الحياة والعلم والقدرة والإرادة
والبصر والسمع والكلام
الصفحه ٣٣٦ : الْمَلائِكَةَ) قيل هو إشارة إلى طريق علم الرسولصلىاللهعليهوسلم بإتيان ما أوعد به وباقترابه إزاحة لاستبعاد
الصفحه ٣٣٧ : بحرا يغترف الناس منه وشمسا يستغيثون بها فإنه يتضمن تشبيه علم الممدوح
بالماء العظيم والنور الساطع لكنه
الصفحه ٣٣٩ : العلمية والأمر بالتقوى التي هي أقصى
كمال القوة العملية فإن النفوس البشرية لها نسبة إلى عالم الغيب تستعد
الصفحه ٣٤٠ : المستلزم لإمكان المحال حسبما بين في علم الكلام ؛ ولذا
عقب هذا بقوله تعالى : (تَعالى عَمَّا
يُشْرِكُونَ
الصفحه ٣٤٤ : هذه الآية لكن هؤلاء لا ينفون الكرامات مطلقا فلا
يصح قوله إذ لا قائل بالفرق ، ومن أنصف علم أن الاستدلال
الصفحه ٣٤٥ : الأهلية إنما وقع عام خيبر كما هو الثابت عند أكثر
المحدثين وهذه السورة مكية فلو علم التحريم مما فيها كان
الصفحه ٣٤٦ :
إخبارا منه تعالى
بأن له سبحانه ما لا علم لنا به من الخلائق ف (ما لا تَعْلَمُونَ) على ظاهره فقد
الصفحه ٣٥١ : إلى نهاية مع اتحاد الماء والأرض والهواء وغيرها بالنسبة إلى الكل علم
أن من هذه آثاره لا يمكن أن يشبهه
الصفحه ٣٥٤ :
المروي عن قتادة وغيره وعن مالك وجماعة من أهل العلم اطلاق جميع ما في البحر ،
واستثنى بعضهم الخنزير والكلب
الصفحه ٣٥٩ : والفرقدين ، وعن بعضهم أنه الثريا فإنه علم
بالغلبة لها ، ففي الحديث إذا طلح النجم ارتفعت العاهة ، وقال الشاعر
الصفحه ٣٦٢ : لعبدتها ، والشعور العلم أو
مباديه ، وقال الراغب : يقال شعرت أي أصبت الشعر ، ومنه استعير شعرت كذا أي علمت