الصفحه ١٤٣ : : الصحيح
أنها علم لشجرة في الجنة ، فقد أخرج أحمد وابن جرير وابن أبي حاتم وابن حبان
والطبراني والبيهقي في
الصفحه ١٤٧ : السورة بقوله جل
وعلا : (كَفى بِاللهِ) إلى قوله سبحانه : (عِلْمُ الْكِتابِ) تنبيها على أنه مع ظهور أمره في
الصفحه ١٤٩ : هداية جميع الناس يقتضي رجاء إيمانهم لا اليأس منه وذلك لاعتبار العلم بعدم
تحقق المضمون أيضا.
وقال بعضهم
الصفحه ١٥١ : للاستفهام الإنكاري ، وإدخال الفاء قيل : لتوجيه الإنكار إلى
توهم المماثلة غب ما علم مما فعل سبحانه
الصفحه ١٥٣ : من نفي العلم بنفي المعلوم ثم منه بعدم الاستئهال ، والهمزة المضمنة
فيها تدل على التوبيخ وتقرير أنهم
الصفحه ١٥٩ : ء الطاهرات علم أنهن لم يتركن شيئا من
أحواله الخفية إلا ذكروه ، وناهيك ما روي أن الصحابة رضي الله تعالى عنهم
الصفحه ١٦٠ : السعادة والشقاوة والرزق والأجل
وبين غيرها في أن كلا يقبل المحو والإثبات ، وإن كانا بالنسبة إلى ما في العلم
الصفحه ١٦٩ : بوصف الكتاب والإيماء إلى أنه مغن عن ذلك أيضا ، وإذا أريد ب (مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) [الرعد : ٤٣
الصفحه ١٧٧ : العقلاء علما ضروريا بأنه تعالى الواضع وأين
هذا من ذاك ، على أنه لا ضرر في التزام خلق الله تعالى هذا العلم
الصفحه ١٨٢ : الآية قال : كذب النسابون يعني أنهم يدعون علم الأنساب وقد نفى
الله تعالى علمهما عن العباد أظهر فيه على ما
الصفحه ٢٠٠ : ذي العلم إلا باعتبار الوصفية فيه وتعظيم شأنه والمثال على ذلك أي
سبحان العظيم الشأن الذي سخركن للرجال
الصفحه ٢٠١ : الذهن من جعل (ثابِتٌ) صفة لشجرة صورة أن شيئا من الشجرة متصف بالثبات ثم لما قيل
: (أَصْلُها) علم صريحا أن
الصفحه ٢١٠ : علمه وقدرته فقال
سبحانه ما قال لظهور اعتبار المذكورات في حيز الصلة نعما لا دلائل ، والاسم الجليل
مبتدأ
الصفحه ٢٢٣ : لأنه كان علم أن الله
تعالى لا يضيع إسماعيل عليهالسلام وأمه في ذلك الوادي وأنه سبحانه يرزقهما الما
الصفحه ٢٢٨ : يجوز ذلك إلا عند الفارسي حيث لا يكون لبس نحو زيد
ظالم العبيد إذا علم أن له عبيدا ظالمين ، وهاهنا فيه