الصفحه ١٣٦ :
للفرق بين من تجوز عبادته وغيره ، وهذا جواب ورد لتخويفهم له صلىاللهعليهوسلم بآلهتهم ، والرؤية بصرية
الصفحه ١٧١ : اللهَ) بالاجتناب عن رؤية الأفيال رؤية فعل الله تعالى (وَأَصْلِحُوا ذاتَ بَيْنِكُمْ) بمحو صفحات نفوسكم
الصفحه ٢٨٣ : الحساب ، وأما باعتبار الرؤية فقد حرر ابن الشاطر أن هلاله رئي بمكة ليلة
الجمعة. والحقيقي معتبر من اجتماع
الصفحه ٣٣٢ : ولا بأس بإبقاء
الكلام على ظاهره ويكون في قوله سبحانه : (وَمَساكِنَ طَيِّبَةً) إشارة إلى الرؤية فإن
الصفحه ١٦ : ء الرسل عليهمالسلام إلى وقت الإصرار والعناد ، وهذا معنى كلام الزجاج فما
كانوا ليؤمنوا بعد رؤية تلك
الصفحه ٦٣ : وفائدته تصوير نيابة المستخلف
ومزاولة سيرته كما أن هنالك تصوير الرؤية وما يتصل به ، وما نكرة موصوفة مفسرة
الصفحه ٧٠ : الطيبي بأنه اختيار السبعين كان مرتين وليس في النقل أنهم كانوا معه عند
المكالمة وطلب الرؤية فظاهر للمنصف
الصفحه ٧٣ :
أنفسهم وكان الكلام الذي أطمع السبعين في الرؤية في ذلك ضمن موسى عليهالسلام دعاءه التخفيف والتيسير حيث قال
الصفحه ٨٠ : الرؤية (فَخُذْ ما آتَيْتُكَ) بالتمكين (وَكُنْ مِنَ
الشَّاكِرِينَ) بالاستقامة في القيام بحق العبودية التي
الصفحه ١٣٧ :
تكون الرؤية علمية وما كان في موضع الحال يكون في موضع المفعول الثاني والأول
أولى.
(خُذِ الْعَفْوَ) أي
الصفحه ١٥٩ : فقال للعباس : يا بني عبد المطلب أما رضيتم أن تتنبأ
رجالكم حتى تتنبأ نساؤكم فأنكر عليه الرؤية. ثم إنه
الصفحه ٢٠٦ : هناك رؤيا أصلا بل كانت رؤية ، وإليه ذهب
البلخي ولا يخفى ما فيه لأن المنام شائع بمعنى النوم مصدر ميمي
الصفحه ٢٠٨ : سبعية ،
وكذا رؤية حال من يقاربه من الأهل والولد والإقليم مثلا انها تراها باعتبار اختلاف
المراتب
الصفحه ٢١٠ : مناما لم يرد رؤيته حقيقة بشخصه المودع روضة المدينة بل
رؤية مثاله وهو مثال روحه المقدسة عليه الصلاة
الصفحه ٢١٣ : إلى
استمرار امتناع الرؤية وتجدده وفيه بحث ، وإذ ظرف لترى والمفعول محذوف ، أي ولو
ترى الكفرة أو حالهم