الصفحه ٤٦ : والبغداديون ، الثالث أنا سلمنا أنه سأل رؤية الله تعالى نفسه حقيقة
ولكن لم يكن ذلك لنفسه عليهالسلام بل لدفع
الصفحه ٤٩ :
وذكر ابن المنير
أن تسبيح موسى عليهالسلام لما تبين له من أن العلم قد سبق بعدم وقوع الرؤية في
الصفحه ٤٧ : ،
وبهذا التحرير يعلم رصانة الإيراد ودفع ما أورد عليه ، ويظهر منه ركاكة ما قاله
الآمدي. من أن حمل الرؤية
الصفحه ٤٨ : المقصود في الآية بيان
جواز الرؤية وعدم جوازها إذ هو غير مسئول عنه بل المقصود إنما هو بيان عدم وقوعها
وعدم
الصفحه ٥٠ : سبحانه فنبهه جل شأنه بقوله : (لَنْ تَرانِي) على وجود المانع فيه عن الرؤية وهو الضعف عن تحملها وأراه
ضعف
الصفحه ٤٥ : يا ابن النساء الحيض أطمعت في رؤية رب العزة وهو كلام ساقط لا يعول عليه
بوجه ، فإن الملائكة
الصفحه ٥١ :
ظاهرة في ذلك ، وإلى الرؤية بعد الصعق ذهب القطب الرازي في تقرير كلام للزمخشري ،
إلا أن ذلك على احتمال أن
الصفحه ٤٤ : إِلَيْكَ) مجزوم في جواب الدعاء ، واستشكل بأن الرؤية مسببة عن النظر
متأخرة عنه كما يريك ذلك النظر إلى قولهم
الصفحه ٦٩ : وينهاه افعل ولا تفعل ثم انكشف الغمام فأقبلوا إليه فطلبوا
الرؤية فوعظهم وكان ما كان ، وذهب آخرون وهو
الصفحه ٢٠٧ :
القليل فيرون الواحد اثنين ، وعليه فيمكن أن يقال : إن رؤيتهم المؤمنين مثليهم من
قبيل رؤية الأحول بل هي
الصفحه ٢٠٩ : هذا القبيل رؤية كون بدنه أو بعض أعضائه في
الثلج أو الماء أو النار عند غلبة السخونة أو البرودة عليه
الصفحه ٥٢ :
تعالى على وجهه عليهالسلام من غير رؤية فإنه لا تلازم بين الرؤية وإشراق النور وبأن
الأول ليس نصا في
الصفحه ٥٣ :
فهان عليه الفناء
في جانب رؤية المحبوب ولم يعز لديه كل شيء إذ رأى عزة المطلوب.
ونادي :
فقلت
الصفحه ٦٢ : ندمهم على هذه الرؤية مع كونه متأخرا عنها
للمسارعة إلى بيانه والإشعار بغاية سرعته كأنه سابق على الرؤية
الصفحه ٧١ : قيل القول بأن هذا الميقات هو الميقات الأول لأن فيه
طلب موسى عليهالسلام الرؤية بعد كلام الله تعالى له