الصفحه ٧٠ :
ولا ينافي التراخي الزماني فلا بد من دليل يخصه به ، هذا وقد اعترف المفسرون في
سورة طه بأنه اختار سبعين
الصفحه ١٤٧ : رضي الله تعالى عنه وهي في الشامي سبع وسبعون آية
، وفي البصري والحجازي ست وسبعون. وفي الكوفي خمس وسبعون
الصفحه ٥٤ : . قال : يا
موسى لو أن السموات السبع وعامرهن غيري والأرضين السبع في كفة ولا إله إلا الله في
كفة مالت بهن
الصفحه ٦٩ : سبحانه : (سَبْعِينَ رَجُلاً) مفعول أول لاختار على المختار وأخر عن الثاني لما مر مرارا
، وقيل : بدل بعض من
الصفحه ١٤٩ : ذكره
خلافه ، وما ادعاه من أن يونس سابعة السبع الطول ليس أمرا مجمعا عليه بل هو قول
مجاهد وابن جبير
الصفحه ٢٤ : عشر ألفا ، وعن ابن إسحاق خمسة عشر ألفا ، وعن أبي ثمامة سبعة
عشر ألفا ، وفي رواية تسعة عشر ألفا ؛ وعن
الصفحه ٦٤ : ستة أسباع وبقي سبع ، وكذا ما
روي عن غيره نحوه مناف لما روي فيما تقدم من أن التوراة نزلت سبعين وقرأ
الصفحه ٧١ : يدعني. قالوا : بلى قتلته حسدا ، قال : فاختاروا سبعين رجلا فانطلق بهم فمرض
رجلان في الطريق فخط عليهما خطا
الصفحه ٨١ : قَوْمَهُ سَبْعِينَ
رَجُلاً لِمِيقاتِنا) إن موسى عليهالسلام اختار سبعين رجلا من أشراف قومه ونجبائهم أهل
الصفحه ١٥٨ : لوسعتهم» وعن الربيع بن أنس «سبعون درجة ما بين كل درجتين حضر الفرس المضمر
السبعين سنة» ووجه الجمع على
الصفحه ٢١٠ : استقام ينزل عليه الوحي ثلاثا وعشرين سنة ،
ولا يتأتى هذا على رواية خمس وأربعين ، وكذا على رواية سبعين جز
الصفحه ٣٣٦ : تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ) [المنافقون : ٦](إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ
مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ
الصفحه ٢٥ :
وعن ابن عباس رضي
الله تعالى عنهما أنهم كانوا سبعين ساحرا وقد أخذوا السحر من رجلين مجوسيين من أهل
الصفحه ٣٤ : فمنعهم من الحرث والتصرف ودام ذلك الماء عليهم سبعة أيام من السبت
إلى السبت فقالوا : يا موسى ادع لنا ربك
الصفحه ٣٥ : : فما
يعرفكم الله تعالى إلا بهذه العلامة؟ قالوا : هكذا أمرنا نبينا ، فأصبحوا وقد طعن
من قوم فرعون سبعون