الصفحه ١٢٥ : ، وذكر المحقق الأول
أنه عليه الصلاة والسلام أمر بإعادة الجواب الأول تأكيدا للحكم وتقريرا له وإشعارا
بعلته
الصفحه ٣٣٨ : إمام الحرمين صحة ما
يدل على أنه عليه الصلاة والسلام فهم على أن حكم ما زاد على السبعين بخلافه وهو
غريب
الصفحه ٣٣٧ : الصلاة والسلام فهم من السبعين العدد المخصوص لأنه الأصل فجاز أن
يكون ذلك حدا يخالفه حكم ما وراءه فبين له
الصفحه ٣١٣ : ، فمن أين يكون
العدد سبعة على ما يقول الأصحاب أو ثمانية على ما يقول غيرهم. أجيب بأنه فقير إلا
أنه ازداد
الصفحه ٣٤٢ :
على السبعين قال :
إنه منافق قال فصلى عليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأنزل الله سبحانه : (وَلا
الصفحه ٢٣١ :
وليس في شيء من الروايات ما يدل على الحصر فافهم ، وقال بعضهم : إن المعنى لو لا
حكم الله تعالى بغلبتكم
الصفحه ٧٣ :
أنفسهم وكان الكلام الذي أطمع السبعين في الرؤية في ذلك ضمن موسى عليهالسلام دعاءه التخفيف والتيسير حيث قال
الصفحه ١٧٠ : عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «اجتنبوا السبع الموبقات قالوا : يا رسول الله
وما هن؟ قال
الصفحه ١٨٣ : حكم سعد بن معاذ فأبوا
وقالوا : أرسل لنا أبا لبابة رفاعة بن عبد المنذر وكان مناصحا لهم لأن ماله وولده
الصفحه ٥٣ : عليهالسلام من عدم الإجابة إلى سؤاله على ما اقتضته الحكمة كأنه قيل :
إن منعتك الرؤية فقد أعطيتك من النعم
الصفحه ١٤٢ : قرأ خلف الإمام فقد أخطأ الفطرة ، وقال الشعبي :
أدركت سبعين بدريا كلهم يمنعون المقتدي عن القراءة خلف
الصفحه ١٥٦ : أبي مطيع كلهم مجهولون لا
يعرفون في شيء من كتب التواريخ المشهورة ، وأما أبو مطيع وهو الحكم بن عبد الله
الصفحه ٢٠٦ : ، وحكمة إراءتهم
إياه صلىاللهعليهوسلم قليلين أن يخبر أصحابه رضي الله تعالى عنهم فيكون ذلك
تثبيتا لهم
الصفحه ١٤٨ : وأنها مكية النزول خصوصا أن الحديث ورد في فضل السبع الطول وعدوا السابعة
يونس وكانت تسمى بذلك كما أخرجه
الصفحه ٣٢٦ : صلىاللهعليهوسلم فقال : «قصر من لؤلؤة في الجنة في ذلك القصر سبعون دارا من
ياقوتة حمراء في كل دار سبعون بيتا من