الصفحه ١٠٠ :
الشهادة كما مرت الإشارة إليه ونطقت الآثار به ، ومن ذلك ما أخرجه عبد الله بن
أحمد بن حنبل في زوائد المسند
الصفحه ٢٢٨ : ، وقرأ ابن كثير ونافع وابن عامر يكن المسند إلى المائة في الآيتين بالتاء
اعتبار للتأنيث اللفظي ، ووافقهم
الصفحه ٢٥ : كونه توكيدا بأن
التوكيد يرفع التجوز عن المسند إليه فيلزم التخصيص من تعريف الخبر ، أي نحن نلقي
البتة لا
الصفحه ١٨٧ :
الأولين فالتركيب مفيد لتخصيص المسند إليه بالمسند على آكد وجه ، وحمل كلام
البيضاوي على ذلك وطعن في مسلك
الصفحه ١٥٧ : لقتادة أن يجيب أبا حنيفة
عليهما الرحمة ويقول : قول إبراهيم عليهالسلام (وَلكِنْ
لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي
الصفحه ٢٧٠ :
أبو حنيفة رضي
الله تعالى عنه إذ صرف المنع عن دخول الحرم إلى المنع من الحج والعمرة ، ويؤيده
قوله
الصفحه ٤٠ : فِيهِ) فاعل متبر لاعتماده على المسند إليه وهو في نفسه مساو
لاحتمال أن يكون ما هم فيه مبتدأ ومتبر خبر له
الصفحه ٧٦ : مكتوب في الزبور أيضا ، أخرج ابن سعد. والدارمي في مسنده.
والبيهقي في الدلائل. وابن عساكر عن عبد الله بن
الصفحه ٩٠ : عطف
على ما قبلها واحتمال الحالية يحتاج إلى تقدير مبتدأ من غير حاجة ظاهرة والفعل
مسند إلى الجار
الصفحه ١١٠ : الميثاق ، وما أخرجه الإمام
أحمد في مسنده عن عبد الرحمن بن قتادة قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٠ : صلىاللهعليهوسلم فأنشد :
لا همّ إني ناشد
محمدا
حلف أبينا وأبيه
الأتلدا
قد كنتم
الصفحه ٢٩٤ : داره فعل وإن أبى إلا أن يعلن ذلك
فسله أن يرد إليك ذمتك فإنا قد كرهنا أن نخفرك ولسنا مقرين لأبي بكر
الصفحه ٥٤ :
لهم الرفيق الأعلى لا يشاركهم فيه أحد».
وأخرج آدم بن أبي
إياس في كتاب العلم عن ابن مسعود قال : لما
الصفحه ٤٤ : ، وإلى ما ذكره ذهب السلف الصالح
، وقد أخرج البزار وابن أبي حاتم وأبو نعيم في الحلية. والبيهقي في الأسما
الصفحه ١٥٢ : التنفيل عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما من الطريق الذي ذكرناه ومن
طريق آخر أيضا ، فقد أخرج ابن أبي شيبة