الصفحه ٨٢ :
من
لسان ذلك الشامي الخبيث ، الذي يغيظ ويستشيط ويأخذه الزَمَع إذا مرّ علىٰ منقبة من مناقب الإمام
الصفحه ٨٤ : مردود ، إلّا إذا وافقه غيره ممّن يُنْصف ويُعتبَر ـ كما قال أبو الحسنات عبد الحيّ اللكنوي في الرفع
الصفحه ٩٦ : ، وعبد الحميد الحِمّاني وأضرابهم .
إذا تقرّر هذا ، تبيَّن لك إغراب ٱبن حبّان والحاكم
في حكاية الإجماع
الصفحه ٩٨ : واحدٍ من مذاهبهم أو موافقته .
وحينئذٍ فلا يقبل في بابٍ من
الأبواب حديثٌ إلّا إذا بلغ رواته حدّ التواتر
الصفحه ١١٤ : الحديث الضعيف حُجّة في المناقب كما أنّه حُجّة في فضائل الأعمال بإجماع من يُعتدّ به .
وإذا ثبت ذلك لم
الصفحه ١٦٠ : )
تأليف : الشيخ أحمد بن زين
الدين الأحسائي ( ت ١٢٤١ ) .
السؤال : إذا فارق الإنسان
هذه الدار وقد كان من
الصفحه ١٧٧ : ء نكرةً ونكرةً ) إذا جهلته » (٢) .
وذهب بعض إلىٰ أنّ
النكرة ٱسم مصدر للفعل نكر (٣) ،
الذي « يدلّ علىٰ
الصفحه ٢٢٠ : ) (٨) له دون شركهما ، وإذا لم يسقط شركهما لم
يسقط ما دونه من ظلمهما .
وقد روي عن الإمام الصادق