الصفحه ٣١ : وصف به عليّاً ؟
قلت : لا .
قال : صدقت ، لأنّ الله جلّ
ثناؤه عرف سيرته .
يا إسحاق ! ألست تشهد أنّ
الصفحه ٣٨ : الاعتراضين السابقين هو : ابن تيميّة ، كما أشرنا إلىٰ أنّ العمدة هو الاعتراض الأوّل منهما ، وذلك ، لأنّ كون
الصفحه ٤٠ : الدهر مدنيّة لا مكّيّة ، وذلك لأنّ ٱبن تيميّة يعتمد علىٰ تفسيره في منهاج السُنّة ، وينصُّ علىٰ أنّ
الصفحه ٤٦ : ، لأنّ الاستدلال إنّما هو بأصل الحديث وسبب نزول السورة المباركة .
وثانياً : إنّ هذه الأشعار والأفعال
الصفحه ٤٨ : ذلك خطأً شنيعاً » .
قال : « لأنّ ( فَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ ) (٢) ،
وطريق الورع في مثل هذا
الصفحه ٥٣ :
، ولا يدّعي كون الحديث موضوعاً ... وإنّما يشكّك فيه من هذه الناحية ، ولو كان هناك مجالٌ لأنْ يقال مثل
الصفحه ٥٨ : كتاب الشيخ الغزّالي واحداً منها لأنّه لمز فيه ٱبن حجر العسقلاني في القضيّة التي ذكرها ، وٱبن عبد
الصفحه ٦٠ : القبيل تفسير « حبل
الله » في الآية المباركة بـ « أهل البيت » وذلك لأنّ هذا التفسير له شواهد في السُنّة
الصفحه ٦١ :
من
الضلال ، لأنّ قوله : ( وَاعْتَصِمُوا ) أي : « امتنِعوا » ، و « الحبل » هو « السبب » ، وهذا ما
الصفحه ٨٥ : ، لأنّ ٱبن حبّان نفسه روىٰ له في كتاب المجروحين حديثاً آخر غير حديث الترجمة ـ كما مرّ ـ بل ظاهر قوله
الصفحه ٨٧ :
توهّم
الخصوم ـ لأنّه لم يُتّهم بالكذب ، ولا بوضع الحديث .
قال الشيخ الإمام تقيّ الدين
السُبْكي
الصفحه ٨٨ : ـ : « اللّهمّ أحيني مسكيناً ، وأمتني مسكيناً ، وٱحشرني في زمرة المساكين » ، بقوله : لا يصحّ ،
لأنّ فيه الحارث بن
الصفحه ٩٧ : ما فيه تأييد لمذهبه وجب أن يُردّ ـ ولو كان ثقةً مأموناً ـ لأنّه لا يُؤْمَن عليه حينئذٍ غلبة الهوىٰ في
الصفحه ١٠٩ : ، وكان علىٰ مذهب ٱبن تيميّة الحرّاني ، أن يردّ مثل هذا الحديث ، لأنّ العرق دسّاس ، والأصل خبيث .
ومَن
الصفحه ١١١ : المتأخّرين عسر جدّاً ، لأنّ ذلك لا يتأتّىٰ إلّا بعد جمع الطرق وكثرة التفتيش ، وإنّه ليس لهذا المتن سوىٰ
هذه