الصفحه ٥٥ : الله هو القرآن الكريم .
قال أبو جعفر الطبري : حدّثنا
سعيد بن يحيىٰ الأُموي ، حدّثنا أسباط ابن محمّد
الصفحه ٦٠ : يردا علَيَّ الحوض » .
فكان كلاهما ـ القرآن والعترة
أهل البيت معاً ـ السبب الموجب للمنع
الصفحه ٦١ : البيت »
مثل « القرآن » في أنّهم « حبل » وأنّ من تمسّك بهم فقد اعتصم من الضلال ، ولذا نرىٰ حديث الثقلين
الصفحه ٦٥ : عندهم :
__________________
(١)
الكشف والبيان في تفسير القرآن ـ مخطوط .
(٢)
جواهر العقدين ٢ / ٩٦
الصفحه ٦٦ : النقل موثوق به ... » (٢) .
وقال السبكي : « كان أوحد
زمانه في علم القرآن ، وله كتاب العرائس في قصص
الصفحه ٦٧ : » (١) .
وقال الداوودي : « كان أوحد
أهل زمانه في علم القرآن ، حافظاً للّغة ، بارعاً في العربية ، واعظاً
الصفحه ٦٨ :
،
__________________
(١)
نفحات الأزهار ٢ / ٢٥٣ عن « ما نزل من القرآن في عليّ » لأبي نعيم ، مخطوط .
الصفحه ٧٤ : » بنفسه كتعدّيه بالباء .
وثالثاً : كأنّ هذا الرجل لا يقرأ القرآن ! أليس الله
تعالىٰ يقول
الصفحه ٨٣ : !
فمن ذلك : ذكره دهثم بن قُرّان في الكتابين (١) ، قال الذهبيّ في ( الميزان ) (٢) : فذكره في الثقات فأسا
الصفحه ١٠٥ : ـ لمّا انتهىٰ إليها ذلك ـ :
فألقت عصاها واستقرّ بها
النوىٰ
كما قرّ عيناً بالإياب
الصفحه ١٢٧ : فرمودند كه جد ...
آخرها : وهر كه بيمار شود
قرآن وى تا هشت روز باشد چون بگذرد صحت يابد
الصفحه ١٣٩ : نامه » ، والمجلّد الثاني المسمّىٰ بـ « گلستان في تاريخ صاحب قران الأكبر شاه زاده معز الدين » .
الناسخ
الصفحه ١٤٤ : ) .
في تجويد القرآن ، كتبها لشاه
طهماسب الصفوي ، رتّبه علىٰ مقدّمة واثني عشر باباً وخاتمة .
أوّله : ای
الصفحه ١٥٠ : تأليفه سنة ١٠٧٥ ، وصدّره
باثني عشرة فائدة في فضل القرآن ووجوهه والمنع عن تفسيره بالرأي وتحريفه
الصفحه ١٩٠ : بها من القرآن الكريم ، حتّىٰ
جعلوا تلك الأُمم التي انضوت في ظلّ الدولة الإسلامية تنظر نظرة إجلال