الصفحه ١٦٩ : ذكره الزجّاجي ( ت ٣٣٧ هـ ) في بيان معنىٰ التثنية ، من أنّها : « ضمّ ٱسم
إلىٰ ٱسم مثله في اللفظ ... بأن
الصفحه ١٧٥ :
أوّلهما : « ما دلّ علىٰ اثنين بزيادة صالحة
للتجريد » (١) .
ويلاحظ خلوّه ممّا ذكره ابن
الناظم من
الصفحه ١٧٩ : النكرة عليها ، فـ ( رجل ) مثلاً نكرة ؛ لصدقه علىٰ كلٍّ من زيد وخالد وبكر ، إلىٰ آخر مصاديق مفهوم الآدمي
الصفحه ١٩٢ :
قلت : ثمّ مَن ؟
قال : « ثمّ أُمّك » .
قلت : ثمّ مَن ؟
قال : « ثمّ أُمّك » .
قلت : ثمّ من
الصفحه ٢٠٧ :
أعمال البرِّ يبلغ منها الذروة العليا ، إلّا حقّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وحقّ والديه
الصفحه ٢١٤ : ، آمين ، آمين ثلاث مرّات ؟! فقال [ صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم ] : « إنّ جبرئيل عليهالسلام قال : مَن
الصفحه ٢١٨ : (٤) .
وقيل : قبر العاقّ خير منه .
وٱعلم أنّ الله تعالىٰ لم يسقط حقّ
الوالدين عن الولد في شيء من الأحوال
الصفحه ٢٤٢ : مواصفاتها في المقدّمة .
نشر : مؤسّسة دار الحديث
الثقافية ـ قم / ١٤١٧ هـ .
*
المفيد من معجم رجال
الصفحه ٣ :
* مصطلحات نحوية (٧) .
......................... السيّد علي حسن مطر ١٦٧
* من ذخائر التراث .
* التعريف
الصفحه ٧ : ، وليس
طبيعتها التعبيرية وحسب ، وما بين الزمان والمكان واحدة من صور تلك الفلسفة . .
فالمكان ذلك الثابت
الصفحه ١٣ : ، ومن أراد الوقوف علىٰ جليّة الأمر في كلٍّ من ( آية المباهلة ) و ( آية المودّة ) و ( سورة
الدهر ) فعليه
الصفحه ١٤ : الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا
كَافُورًا * عَيْنًا يَشْرَبُ
بِهَا عِبَادُ اللَّـهِ
الصفحه ٢٤ : أرقم ، قال : كان
رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم يشدّ علىٰ بطنه الحجر من الغرث ، فظلّ يوماً صائماً
الصفحه ٢٥ : ء : عن ٱبن عبّاس ، وذلك أنّ عليّ بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ آجر نفسه يسقي نخلاً بشيءٍ من شعير ليلةً
الصفحه ٣١ :
قال : علىٰ رسلك ، في
من أُنزلت هذه الآيات ؟
قلت : في عليّ .
قال : فهل بلغك أنّ عليّاً
حين