الصفحه ٢٣٤ : ج ٤ و ٥ و ٦ .
تأليف : شيخ الطائفة ، أبي
جعفر محمّد ابن الحسن الطوسي ( ٣٨٥ ـ ٤٦٠ هـ ) .
الكتاب يعدّ من أقدم
الموسوعات
الصفحه ٢٣٥ :
وكناهم » .
كُتبت علىٰ الكتاب
بعض الحواشي ، وطبع مستقلّاً أكثر من مرّة ، كما طُبعت
الصفحه ١٥ : أيديهم للإفطار أتاهم يتيم وسألهم القوت ، فأعطاه كلّ واحدٍ منهم قوته .
فلمّا كان اليوم الثالث من
صومهم
الصفحه ٢٨ :
باللفظ
المشتمل علىٰ الأشعار كذلك (١) .
* وستأتي
في غضون البحث أسانيد أُخرىٰ .
من كلمات العلما
الصفحه ٣٢ : ءةً ثريداً مكلّلةً بالجواهر . وذكر ألفاظاً من هذا الجنس .
والعجب من قول جدّي وإنكاره ،
وقد قال في
الصفحه ٣٥ : ٣٣٠ وكان عنده بيت علم » (١) .
و « قطيعة جعفر » محلّة من
محلّات بغداد كان يسكنها .
وأمّا الحبري
الصفحه ٥١ :
وسلّم
: « من لم يقل عليٌّ خير الناس فقد كفر » (١) .
مكابرات أُخرىٰ :
فظهر أنّ ما ذكروه إنْ هو
الصفحه ٥٦ : ، قاله مقاتل بن حيّان .
ٱبن الجوزي في تفسيره ٢ /
٤٣٢ .
فأنت ترىٰ أنّه ليس من
بين هذه الأقوال المعتبرة
الصفحه ٧٨ : (٣) : سنده واهٍ ؛ وأخذه الألباني وزاد عليه قوله : جدّاً (٤) .
قلت :
لم يتّهموا من رجال الإسناد ـ
في ما
الصفحه ٨٤ : قال : تركناه .
قال ٱبن حجر : وهذا خطأ
من ٱبن حبّان : نشأ عن حذفٍ ؛ وذلك أنّ البخاريّ إنّما قال في
الصفحه ٨٧ : من ذلك ردّ متن الحديث . انتهىٰ (١) .
قلت :
وكم من راوٍ قيل فيه « منكَر
الحديث » أو ما في معناه
الصفحه ٩٢ : بغير قيد (١) كأبي حنيفة ـ وتبعه ٱبن حبّان ـ إذ العدل عنده من لا يُعرف فيه الجرح .
قال : والناس في
الصفحه ٩٤ : .
وهذه متابعة تامّة ثبت بها
خروج الحسن بن صابر من عهدة الحديث ، وزالت عنه التهمة ، وظهر أنّه لا يدور عليه
الصفحه ١٦٥ : والبيان .
والتلخيص : تلخيص للقسم الثالث منه ، لجلال الدين محمّد بن عبد الرحمٰن القزويني الخطيب ( ت ٧٣٩
الصفحه ١٦٧ :
* المثنّىٰ لغة :
قال بعض النحاة : المثنّىٰ
لغة : ٱسم مفعول ، بمعنىٰ « المعطوف ، من ثنيتُ العود إذا عطفته