الصفحه ١٠٦ : من سيرتها مع أخي رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم وٱبن عمّه ، وأمعن في ذلك بدقّة ، وأعطىٰ الإنصاف
الصفحه ١١٣ : جدّاً »
وقد تكلّمنا علىٰ هذا الجارح وجرحه ـ في ما سلف
وما أبعد هذا من قول الحافظ
السخاوي : إنّ مجرّد
الصفحه ١٥٢ : للمفتاح وتهذيباً له ، مع إضافة ما يحتاج إليه من الأمثلة والشواهد ، ورتّبه ترتيباً أقرب تناولاً من ترتيب
الصفحه ١٧٠ :
وعرّفه الرمّاني ( ت ٣٨٤ هـ )
بأنّه صيغة « مبنيّة من الواحد ، للدلالة علىٰ الاثنين » (١) .
وقوله
الصفحه ١٨١ : موضوع لما كان حيواناً ناطقاً ذكراً ، فكلّما وجد من هذا الجنس واحد ، فهذا الاسم صادق عليه ، والثاني كشمس
الصفحه ٢٠٦ :
بسم الله الرحمٰن الرحيم
الحمد لله على ما منح من عقل
، ووهب من فضل ، وأردف من رزق
الصفحه ٢١٦ :
مواليه
، لعن الله من غيّر حدود (١) الأرض ، لعن الله من عقّ والديه » (٢) .
وممّا سمعته من حديث
الصفحه ٢٣١ :
من أنباء التراث
كتب صدرت محقّقة
*
مستند الشيعة في أحكام
الصفحه ١٨ :
الفصل الأوّل سند الحديث ورواته
لقد ورد حديث نزول السورة
المباركة في كثيرٍ من كتب أهل
الصفحه ٢٩ : ءا
من خمسة جبريل سادسهم وقد
مدّ النبيّ علىٰ
الجميع عباءا
من ذا
الصفحه ٣٨ : أفضل من غيره ، فيكون هو الإمام » .
فقال ابن تيميّة في الجواب :
« إنّ هذا الحديث من الكذب
الموضوع
الصفحه ٤٢ : من هو الحكيم الترمذي ؟!
وما قيمة آرائه وأحكامه ؟!
موجز ترجمة الحكيم الترمذي :
هو : محمّد بن عليّ
الصفحه ٤٦ : ٱبن
الجوزي من وجوه :
أوّلاً : إنّ دليله علىٰ كذب الحديث هو
اشتماله علىٰ الأشعار والأفعال ، وهذا باطل
الصفحه ٥٢ : أبو موسىٰ في الذيل ، والثعلبي في تفسير سورة ( هَلْ أَتَىٰ ) ، من
طريق عبد الله بن عبد الوهّاب
الصفحه ٥٤ : :
« أخرج الإمام الثعلبي في
معنىٰ هذه الآية ، من تفسيره الكبير ، بالإسناد إلىٰ أبان بن تغلب ، عن الإمام جعفر