الصفحه ٧٧ : الكوفي ، عن وكيع بن الجرّاح ، عن هشام ابن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة .
وقد رُويَ عنه من طريقين
الصفحه ٨٦ : غيره له ـ كما سيأتي إن شاء
الله تعالىٰ ـ .
علىٰ أنّه لا يلزم من
روايته المناكير ـ لو سُلّم ـ أن يكون
الصفحه ١٠٠ : فيه ، فإن كان ما انفرد به مخالفاً لِما رواه مَن هو أَوْلىٰ منه
بالحفظ لذلك وأضبط كان ما انفرد به
الصفحه ١٠٩ : صحّحها أو حسّنها الأيقاظ ، من أئمّة الحديث وجهابذة الحفّاظ ، وبادر هو إلىٰ إبطالها
وإنكارها من غير تروٍّ
الصفحه ١٩٥ : الثاني من ربيع الآخر سنة ٤٤٩ هـ (٣) .
مشايخه وأساتذته :
أخذ أبو الفتح الكراجكي العلم
عن جماعة كثيرة
الصفحه ٢١٥ :
يريد عليهالسلام من أدركهما ولم يطع الله تعالىٰ
فيهما .
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « رضا
الصفحه ٢١٧ :
وجاء عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : « من برَّ والديه زاد الله في
عمره » (١) .
وروي أنّه
الصفحه ١٠ : لنظامه ، بل هي فقدان الشأن السياسي لصدارته وأولويّته من جرّاء شبكات الإنترنيت » !
لقد أصبحت الصورة أكثر
الصفحه ٢٣ :
« أخبرنا أحمد بن الوليد بن
أحمد ـ بقراءتي عليه من أصله ـ قال : أخبرني أبي أبو العبّاس الواعظ
الصفحه ٢٦ :
نخلاً
بشيءٍ من شعير ليلةً ، حتّىٰ أصبح ، فلمّا أصبح وقبض الشعير طحن ثلثه ، فجعلوا منه شيئاً
الصفحه ٣٣ :
فاطمة
بضعة منّي . وفرخ البطّ سابح » (١) .
الرابعة :
ذكر غير واحدٍ من العلماء :
أنّ السؤال
الصفحه ٥٠ :
بعض
الأعلام كالعجلي (١) ... وتكلّم فيه غير واحدٍ ، وكلّ كلماتهم
تعود إلىٰ كونه من شيعة عليّ عليه
الصفحه ٨١ :
والنسائي
والعجلي .
ومنها : طعنه في عثمان بن عبد الرحمٰن
الطرائفي ، وقد احتجّ به أبو داود
الصفحه ٩٠ :
وأخزاهم ـ في أكثر ما روي من مناقب آل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقلوبهم المنكَرة تنكِر ما ثبت في ذلك
الصفحه ٩٣ : إسناده من مستورٍ لم تتحقّق أهليّته ، غير أنّه ليس مغفَّلاً كثير الخطأ في ما يرويه ، ولا هو متّهم بالكذب