الصفحه ٤٤ : عبد الله السمرقندي فلا يوثق به » (١) .
أقول :
ورواه الحافظ أبو عبد الله
الكنجي بإسناده من طريق
الصفحه ٤٥ : ومبسوطة في
كثيرٍ من الكتب التي يرجع إليها في معرفة الشخصيّات الكبار والحوادث المهمّة ، أمثال :
المنتظم
الصفحه ٤٨ : الموضوعات ، غير أنّه أدخل فيه ما ليس منه ، وأخرج عنه ما كان يلزمه ذكره ، فسقط عليه ولم يهتد إليه
الصفحه ٦٢ : : « إنّ ذلك يفهم وجود من يكون أهلاً للتمسّك به من أهل البيت والعترة الطاهرة ، في كلّ زمان وجدوا فيه إلىٰ
الصفحه ٧٠ :
حصني
أمِنَ من عذابي » (١) .
موجز ترجمة الحاكم الحسكاني :
والحسكاني ـ وهو أبو القاسم
عبيد الله
الصفحه ٧٣ : الحديث بالموصل ، وكان من أوعية العلم والخير ، توفّي في سنة ٦٦١ » .
« حبل الله » وشعر الشافعي :
ثمّ
الصفحه ٩١ : .
فليس بشيء ؛ لأنّه فسَّر
الواهي : بأنّه ما يوجد في سنده كذّابان أو أكثر ، قال : يعني في كلّ طريقٍ من
الصفحه ٩٩ : بَعْدَ الْحَقِّ
إِلَّا الضَّلَالُ فَأَنَّىٰ تُصْرَفُونَ ) (١) ، ولم أرَ مَن سبقه إلىٰ هذا التمحيص الأنيق
الصفحه ١٠١ : .
قلت :
هذا تعسّف وإسراف من
الدارقطنيّ ، ولم يتابعه عليه أحد ، بل إنّ الذهبي ـ علىٰ تعنّته وتشدّده
الصفحه ١٠٢ :
ويعدّونه
بغياً منه وإسرافاً (١) ، فكذا ينبغي طرح جرحه لمحمّد بن زكريّا ، علىٰ أنّه لو صُدّق لم
الصفحه ١١٠ :
لا في (
الموضوعات ) ولا في ( الواهيات ) .
ولا هو مذكور في شيء من كتب
الموضوعات التي وقفت عليها
الصفحه ١١٢ : لغيره .
قال أبو عيسىٰ الترمذي
في كتاب العلل : كلُّ حديثٍ يُروىٰ ، لا يكون في إسناده من يُتّهم بالكذب
الصفحه ١٢٩ : ...
فرغ منه سنة ٩٩٥ هـ .
*
تاريخ الكتابة : سنة ١٠٥٩ ، في هامشها حواش للمؤلّف
الصفحه ١٤٢ : محمّد بن فهد الحلّي ( ت ٨٤١ ) .
في صفات العارفين من العزلة
والخمول بالأسانيد المتلّقاة عن آل الرسول
الصفحه ١٧٦ :
عن اثنين
معربين ، فلا يرد الضمير ، وظاهر أنّ المراد اثنين من لفظه ، فلا يرد اثنان وٱثنتان ؛ إذ