الصفحه ٦١ :
من
الضلال ، لأنّ قوله : ( وَاعْتَصِمُوا ) أي : « امتنِعوا » ، و « الحبل » هو « السبب » ، وهذا ما
الصفحه ٦٣ : قال : أيّها الناس
! إنّي قد تركت فيكم حبلين إن أخذتم بهما لنْ تضلّوا بعدي ، أحدهما أكبر من الآخر
الصفحه ٦٥ : ] وسلّم يقول : يا أيّها الناس ! إنّي قد
تركت فيكم خليفتين إنْ أخذتم بهما لن تضلّوا بعدي ، أحدهما أكبر من
الصفحه ٧٩ : (١) : الحسن بن صابر الكسائي عن وكيع ، قال ٱبن حبان : منكَر الحديث . انتهىٰ .
ولم يتكلَّم فيه أحد من أئمّة
الصفحه ٨٠ :
ومَن كان هذا حاله كيف يعوِّل
اللبيب علىٰ كلامٍ انفرد به ، ولا متابع له عليه إلّا من اغترّ به
الصفحه ٨٥ : كان ذلك الجارح من الأئمّة ، أو من مشهوري علماء الأُمّة ، فكثيراً ما يوجد أمر يكون مانعاً من قبول جرحه
الصفحه ٩٥ :
وهل يُعقل أن يحدّث بها ـ عن
طوعٍ ـ مَنْ عاداهم وناواهم ، ممّن أقام دهره علىٰ نصبهم وعداوتهم
الصفحه ١٠٧ :
إنّ
رواية عائشة له من أقوىٰ الشواهد علىٰ صحّته وثبوته ، ولله درّ من قال
:
ومليحةٍ شهدت
الصفحه ١٥٣ : وخاتمة ، وفرغ منه في عاشر صفر سنة ١٠٣١ .
*
تاريخ الكتابة : ؟
(٧٣
الصفحه ١٥٦ : الثلاث ، وفي كلٍّ منها
فصول وتنبيهات وتتميمات وتذنيبات .
*
الناسخ : محمّد علي قفطان
الصفحه ١٧٣ : » (٢) .
ومراده بـ « القابل » هو ما
يقبل التثنية ، أي ما كان له واحد من لفظه ، وممّا قيل في شرحه : « ليس المراد
الصفحه ١٧٨ :
( ت
١٨٠ هـ ) (١) ، وأكبر الظنّ أنّه كان مستعملاً قبل ذلك
من قبل المتقدّمين علىٰ سيبويه ، وإن كنّا
الصفحه ١٨٢ : : وعلامته أن يقبل رُبَّ ، أو الألف واللام ، أو من للاستغراق ، أو كلّاً للاستغراق ، أو يكون حالاً أو تمييزاً
الصفحه ١٩١ : عنه ؛ ولأنّ الولد قطعة من الوالدين ، وأنّهما أنعما علىٰ الولد وهو
في غاية الضعف ، ونهاية العجز ، فوجب
الصفحه ١٩٤ :
ترجمة المؤلّف
اسمه ونسبه :
هو أبو الفتح محمّد بن علي بن
عثمان الكراجكي .
من أجلّة