الصفحه ٢١٥ :
يريد عليهالسلام من أدركهما ولم يطع الله تعالىٰ
فيهما .
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « رضا
الصفحه ٢١٧ :
وجاء عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : « من برَّ والديه زاد الله في
عمره » (١) .
وروي أنّه
الصفحه ٢٢٠ : ) (١) فميَّزه باسمه ، ولو أراد أباه الذي نزل من ظهره لاستغنىٰ ـ بإضافة الأُبوّة ـ عن التسمية ، وهذا بيان واضح
الصفحه ١٠ : لنظامه ، بل هي فقدان الشأن السياسي لصدارته وأولويّته من جرّاء شبكات الإنترنيت » !
لقد أصبحت الصورة أكثر
الصفحه ٢٣ :
« أخبرنا أحمد بن الوليد بن
أحمد ـ بقراءتي عليه من أصله ـ قال : أخبرني أبي أبو العبّاس الواعظ
الصفحه ٢٦ :
نخلاً
بشيءٍ من شعير ليلةً ، حتّىٰ أصبح ، فلمّا أصبح وقبض الشعير طحن ثلثه ، فجعلوا منه شيئاً
الصفحه ٣٣ :
فاطمة
بضعة منّي . وفرخ البطّ سابح » (١) .
الرابعة :
ذكر غير واحدٍ من العلماء :
أنّ السؤال
الصفحه ٥٠ :
بعض
الأعلام كالعجلي (١) ... وتكلّم فيه غير واحدٍ ، وكلّ كلماتهم
تعود إلىٰ كونه من شيعة عليّ عليه
الصفحه ٦٨ : ، المتوفّىٰ سنة ٤٣٠ ـ من أئمّة الحفّاظ الأعلام ، قالوا : « كان في وقته مرحولاً إليه ، لم يكن في أُفق من الآفاق
الصفحه ٨١ :
والنسائي
والعجلي .
ومنها : طعنه في عثمان بن عبد الرحمٰن
الطرائفي ، وقد احتجّ به أبو داود
الصفحه ٩٠ :
وأخزاهم ـ في أكثر ما روي من مناقب آل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقلوبهم المنكَرة تنكِر ما ثبت في ذلك
الصفحه ٩٣ : إسناده من مستورٍ لم تتحقّق أهليّته ، غير أنّه ليس مغفَّلاً كثير الخطأ في ما يرويه ، ولا هو متّهم بالكذب
الصفحه ١٠٦ : من سيرتها مع أخي رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم وٱبن عمّه ، وأمعن في ذلك بدقّة ، وأعطىٰ الإنصاف
الصفحه ١١٣ : جدّاً »
وقد تكلّمنا علىٰ هذا الجارح وجرحه ـ في ما سلف
وما أبعد هذا من قول الحافظ
السخاوي : إنّ مجرّد
الصفحه ١٥٢ : للمفتاح وتهذيباً له ، مع إضافة ما يحتاج إليه من الأمثلة والشواهد ، ورتّبه ترتيباً أقرب تناولاً من ترتيب