الصفحه ١٦ : مكّيّة
بالاتّفاق ، وعليّ لم يدخل بفاطمة إلّا بعد غزوة بدر ، وولد له الحسن في الثانية من الهجرة ، والحسين
الصفحه ٩٦ :
بأنّه
لو رُدّ حديث المتشيّعين مطلقاً لذهبت جملة من الآثار النبويّة ، قال : وهذه مفسدة بيّنة
الصفحه ١١١ :
قال في النقد الصحيح لما اعترض عليه من أحاديث المصابيح (١) : الحكم علىٰ الحديث بكونه موضوعاً من
الصفحه ١٩٠ : هي المفتاح الذي استطاعوا به فتح مغاليق قلوب الجاهلية العمياء ، لتستقبل النور الإلٰهي
المنبعث من شعاب
الصفحه ٢١٢ :
وقيل : إنّه هو أول ما كتب
الله تعالىٰ في التوراة (١) وليس
هو من العبادات التي يجوز نسخها ، ويسوغ
الصفحه ٢٣٨ :
( ١٠٣٧ ـ ١١١٠ هـ ) .
تضمّن هذا الجزء الأبواب ٣١
ـ ٣٦ ، المشتملة علىٰ سائر ما جرىٰ من
الصفحه ٢٤١ : القرآنية لمفاد الآية ١٢٤ من سورة البقرة ، وموضّحة أنّ إمامة الخليل عليهالسلام عهد إلٰهيّ باقٍ في عقبه
الصفحه ١١ : ، هو ذاته المحتوىٰ الداخلي الذي تنظّمه أيديولوجية ما ، لتبعث من بين يديه تاريخاً جديداً ، تتبادل أدواره
الصفحه ٤٩ : الحافظ ٱبن حجر العسقلاني (١) .
ترجمة الأصبغ بن نباتة :
فأمّا « الأصبغ بن نباتة »
فهو من أشهر التابعين
الصفحه ٦٤ : أبان بن
يزيد العطّار : « قد أورده العلّامة أبو الفرج في الضعفاء ، ولم يذكر فيه أقوال من وثّقه ، وهذا من
الصفحه ٧٧ : الكوفي ، عن وكيع بن الجرّاح ، عن هشام ابن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة .
وقد رُويَ عنه من طريقين
الصفحه ٨٦ : غيره له ـ كما سيأتي إن شاء
الله تعالىٰ ـ .
علىٰ أنّه لا يلزم من
روايته المناكير ـ لو سُلّم ـ أن يكون
الصفحه ١٠٠ : فيه ، فإن كان ما انفرد به مخالفاً لِما رواه مَن هو أَوْلىٰ منه
بالحفظ لذلك وأضبط كان ما انفرد به
الصفحه ١٠٩ : صحّحها أو حسّنها الأيقاظ ، من أئمّة الحديث وجهابذة الحفّاظ ، وبادر هو إلىٰ إبطالها
وإنكارها من غير تروٍّ
الصفحه ١٩٥ : الثاني من ربيع الآخر سنة ٤٤٩ هـ (٣) .
مشايخه وأساتذته :
أخذ أبو الفتح الكراجكي العلم
عن جماعة كثيرة