الصفحه ١٥٣ : : المولىٰ المنجّم
مظفّر بن محمّد قاسم الجنابذي ( ت ح ١٠٣١ ) .
في علم النجوم ، أوّله : سپاس
وستايش مالك
الصفحه ٢١٠ : نعلم من قول القائل : لا تضيّع من مالك حبّة واحدة ، أنّه قد علم بالنهي تضييع قليله وكثيره ، وأنّه إنّما
الصفحه ١٨٠ :
وٱبن
الخشّاب (١) ، وٱبن الأنباري (٢) ، وٱبن يعيش (٣) ، وٱبن
معطي (٤) ، وٱبن عصفور (٥) ، وأبي
الصفحه ٤٧ :
كلماتٌ في ٱبن الجوزي والموضوعات :
فكان من المناسب أن نورد هنا
شيئاً ممّا قالوه فيه
الصفحه ٨٤ :
قال
الذهبي (١) : قال ٱبن حبّان : فحش خلافه للأثبات
فاستحقّ الترك ، وذكره أيضاً في الثقات ، فتساقط
الصفحه ٤١ : الحديث روح بن عبادة ـ قال
: حدّثنا القاسم بن بهرام ، عن ليث ، عن مجاهد ، عن ٱبن عبّاس رضي الله عنه
الصفحه ٨١ : والنسائي وٱبن ماجة ، ووثّقه ٱبن معين وٱبن شاهين .
قال الذهبي في ميزان الاعتدال
(١) : وأمّا ٱبن حبّان
الصفحه ٢٥ :
عن
الكلبي ، عن أبي صالح ، عن ٱبن عبّاس ، في قوله : ( وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ
الصفحه ٤٠ : الدهر مدنيّة لا مكّيّة ، وذلك لأنّ ٱبن تيميّة يعتمد علىٰ تفسيره في منهاج السُنّة ، وينصُّ علىٰ أنّ
الصفحه ٥٢ : عن ٱبن عبّاس (١) .
وعبارة الحافظ ٱبن حجر
العسقلاني : « فضّة النوبيّة ، جارية فاطمة الزهراء ... أخرج
الصفحه ٨٠ : ؟!
فتنبّه ـ يرحمك الله ـ
الثاني : أنّ الجهابذة النقّاد ، وأئمّة الرجال
والإسناد قد تكلَّموا في جرح ٱبن
الصفحه ٤٣ : ، وعلّل فيها جميع الأُمور الشرعية التي لا يعقل معناها ، بعللٍ ما أضعفها وما أوهاها » .
قال ٱبن حجر
الصفحه ٥٥ : الله هو القرآن الكريم .
قال أبو جعفر الطبري : حدّثنا
سعيد بن يحيىٰ الأُموي ، حدّثنا أسباط ابن محمّد
الصفحه ١٧٤ : ابن الناظم ( ت ٦٨٦ هـ
) بقوله : « هو الاسم الدالّ علىٰ اثنين ، بزيادة في آخره ، صالحاً للتجريد وعطف
الصفحه ٣٦ :
وقال العجلي : « صدوق » .
وذكره ٱبن حبّان في الثقات .
وقال الذهبي ـ بعد كلام من ضعّفه