الصفحه ٨٢ :
من
لسان ذلك الشامي الخبيث ، الذي يغيظ ويستشيط ويأخذه الزَمَع إذا مرّ علىٰ منقبة من مناقب الإمام
الصفحه ١٨٩ : الأمين ، وعلىٰ آله الأئمّة الطاهرين ، واللعن الدائم علىٰ
أعدائهم أجمعين ، من الأوّلين والآخرين .
وبعد
الصفحه ١٦ : الكذب الذي لا يخفىٰ علىٰ من له علم بنزول
القرآن وأحوال آل البيت ، رضي الله عنهم .
وقال القرطبي في
الصفحه ٥٠ :
بعض
الأعلام كالعجلي (١) ... وتكلّم فيه غير واحدٍ ، وكلّ كلماتهم
تعود إلىٰ كونه من شيعة عليّ عليه
الصفحه ٦٨ : عليّ عليهم السلام ، قال : قال رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم : من أحبّ أن يركب سفينة النجاة
الصفحه ٩٠ :
وأخزاهم ـ في أكثر ما روي من مناقب آل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقلوبهم المنكَرة تنكِر ما ثبت في ذلك
الصفحه ٥٤ : :
« أخرج الإمام الثعلبي في
معنىٰ هذه الآية ، من تفسيره الكبير ، بالإسناد إلىٰ أبان بن تغلب ، عن الإمام جعفر
الصفحه ٦٣ : : « والأَوْلىٰ
حمله علىٰ الجميع ، والذي يؤيّده ما رواه أبو سعيد الخدري ، عن النبيّ صلّیٰ الله عليه وآله وسلم أنّه
الصفحه ٦٥ :
أبي
سليمان ، عن عطيّة العوفي ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : سمعت رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله
الصفحه ١٨٢ : : وعلامته أن يقبل رُبَّ ، أو الألف واللام ، أو من للاستغراق ، أو كلّاً للاستغراق ، أو يكون حالاً أو تمييزاً
الصفحه ١٩١ : عنه ؛ ولأنّ الولد قطعة من الوالدين ، وأنّهما أنعما علىٰ الولد وهو
في غاية الضعف ، ونهاية العجز ، فوجب
الصفحه ٢٠٩ :
تعِفُّ
نساؤكم » (١) ؟!
اتلُ يا بنيَّ ما علّمك الله تعالىٰ من
آياته ، وتأمّل مضمون تبيانه ، إنَّ
الصفحه ٢١٠ : تملأ عينك من
النظر إليهما إلّا برحمة ورقّة (٤) ، ولا
ترفع
__________________
(١)
سورة آل عمران
الصفحه ١٥ :
الثلاثة سوىٰ الماء .
فرآهم النبيّ صلّیٰ
الله عليه وآله وسلّم في اليوم الرابع ، وهم يرتعشون من الجوع
الصفحه ٥٥ : »
فقيل :
« لم يرد عن من يُحتجُّ به في
التفسير أنّ ( حبل الله ) في الآية هم ( أهل البيت ) بل ورد أنّ حبل