الصفحه ١٣١ : .
(٢٢)
أُصول الدين
( عقائد ـ فارسي )
تأليف : السيّد كاظم بن قاسم
الحسيني الرشتي
الصفحه ١٤٣ : ، وذكر في المقدمة ٱسم رفيع الدين محمّد الموسوي الحسيني الأصفهاني ، وأنّ التأليف كان في سنة ١٠٣٣ .
أوّله
الصفحه ٢٤ : أرقم ، قال : كان
رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم يشدّ علىٰ بطنه الحجر من الغرث ، فظلّ يوماً صائماً
الصفحه ١٨٣ : ( مَنْ )
و ( ما ) أيضاً ضمن ما يقع موقع ما يقبل ( أل ) المؤثّرة للتعريف ، ومثّل لذلك بقوله : مررتُ « بمن
الصفحه ٦٠ :
عليه
وآله وسلّم : « قال الله جلّ جلاله : ما آمن بي من فسّر برأيه كلامي » (١) .
أقول :
ومن هذا
الصفحه ٤٩ : ، وقد تقرّر عندهم عدالة التابعين كالصحابة ، عملاً بما يروونه عن النبيّ صلّیٰ الله
عليه وآله وسلّم من
الصفحه ٥٢ :
بنت
رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم : أخبرنا أبو موسىٰ كتابةً
... » فأورد الحديث بإسناده
الصفحه ٥٩ : السلام : « إذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهداً من كتاب الله أو من قول رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٣٢ :
وتتبعه العُمرة ، ومن
المؤمّل أن يصدر الكتاب في ١٨ جزءاً .
تحقيق : مؤسّسة آل البيت
الصفحه ٢٣ : ، وٱقرأ ( إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا ـ إلى قوله ـ إِنَّ
هَـٰذَا
الصفحه ٢٠٦ : ، والبصر موطئه ، واللبُّ منشؤه ، أنَّ الله خلقك منّي بقدرته ، وجعلني سبباً لتكوّنك بمشيئته ، فأنت إليَّ
الصفحه ٦١ :
من
الضلال ، لأنّ قوله : ( وَاعْتَصِمُوا ) أي : « امتنِعوا » ، و « الحبل » هو « السبب » ، وهذا ما
الصفحه ٣٢ : ، ونحو ذلك ، وقد تمثّل به النبيّ صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم
.
وأمّا قوله عن الأصبغ بن
نباتة ، فنحن ما
الصفحه ١٤ : الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا
كَافُورًا * عَيْنًا يَشْرَبُ
بِهَا عِبَادُ اللَّـهِ
الصفحه ٧١ : سعيد بن جبير ، عن ٱبن عبّاس ـ رضي الله عنهما ـ قال : كنّا عند النبيّ صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم