الصفحه ٧٨ :
المقام الأوّل في الكلام علىٰ سنده
فنقول ، وبالله تعالىٰ التوفيق :
قال المناوي في
الصفحه ٨١ :
والنسائي
والعجلي .
ومنها : طعنه في عثمان بن عبد الرحمٰن
الطرائفي ، وقد احتجّ به أبو داود
الصفحه ٩٧ : ، فجعلوا يثبتون التشيّع برواية الفضائل ،
ويجرحون راويها بفسق التشيّع ، ثمّ يردّون من حديثه ما كان في
الصفحه ١٠٠ : لردّه ولا مسوّغاً
له . انتهىٰ .
وقال الأمير الصنعاني في توضيح الأفكار (٢) : إذا تفرّد الراوي بشيء نُظر
الصفحه ١٠٩ :
هذا الألبانيّ
مدّةً ، استكشف فيها مكنون سريرته ، وٱستبان حاله وعرف خبث طويّته ، فقال فيه ـ وهو
الصفحه ٢١٥ : الله في رضا الوالدين ، وسخط الله
في سخط الوالدين » (١) .
وممّا أخبرني شيخي رحمه الله
في أحاديثه
الصفحه ٢١٩ :
يصاحبهما
في الدنيا بالمعروف ويتّبع في دينه (١) سبيل
من أناب إليه ، ولو أسقط الشرك حقّهما لَما أمر
الصفحه ٨ : وأعجبها ، مُعرباً عن قدرته في محو حواجز المكان وإلغائها بالكامل ، ليس فقط الحواجز الطبيعيّة ، بل السياسيّة
الصفحه ٩ :
وفيها كلّ الآداب العالمية
وفنونها ، وكلّ ما يحتاج إليه المسافرون من الخدمات المعلوماتية ، إضافة
الصفحه ١٦ :
والمناقب
، وإن اختلفت ألفاظ الخبر في بعضها عن البعض الاخر .
فقيل :
« معلوم أنّ سورة الدهر
الصفحه ٢٢ :
٣٠ ـ أبو إسحاق الحمويني ـ
شيخ الحافظ الذهبي ـ المتوفّىٰ سنة ٧٢٢ ، رواه في كتابه فرائد السمطين
الصفحه ٤٢ : الترمذي قوله :
« ومن الأحاديث التي تنكرها
القلوب ... » .
وأنت ترىٰ : أن ليس في
هذا الكلام دليلٌ علمي
الصفحه ٥٨ : لنا في كتاب آخر بأنّه : ٱبن حجر .
سبحان الله ! حافظ علّامة
عالم ربّاني ـ رحمه الله ـ تعتبر كتبه من
الصفحه ٦٦ : إبراهيم النيسابوري ، كان أحد أوعية العلم ، له كتاب التفسير الكبير وكتاب العرائس في قصص الأنبياء .
قال
الصفحه ٧٣ : الحديث بالموصل ، وكان من أوعية العلم والخير ، توفّي في سنة ٦٦١ » .
« حبل الله » وشعر الشافعي :
ثمّ