الصفحه ١٨٨ : الغرض بالإيقاع ، والله اعلم.
(لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ) : أي افعلوا هذا كلّه وأنتم راجون الفلاح طامعون
الصفحه ١٠٧ :
الايمان ، فلا
نسلّم أن كلما كان كذلك كان واجبا ، وإن قارن فعل الزكاة ، وإلّا فلا نسلّم أنّ له
دخلا
الصفحه ٥٣ : فكما تقدّم في الاولى.
(إِنَّ اللهَ كانَ
عَفُوًّا غَفُوراً) أي كثير الصفح والتجاوز كثير المغفرة والستر
الصفحه ٦٥ : من التفعيل في شيء.
والطهور في
العربيّة على وجهين صفة واسم غير صفة ، فالصفة ماء طهور كقولك طاهر
الصفحه ٢٥٠ : منزلة العامل المعنوي الواقع للمبتدإ
من حيث اطردت الرفعة في كل اسم ابتدأ به مجردا عن عامل لفظي وجيء له
الصفحه ٣٢٣ :
(وَلا يُنْفِقُونَها
فِي سَبِيلِ اللهِ) توحيد الضمير مؤنثا إما لأنّ كل واحد منهما جملة واحدة ،
وعدة
الصفحه ٨٣ : قرئ بفتحها فتكون الكلمة على وزان اسم
المفعول واسم المكان من المزيد على وزن واحد فيكون اسم مكان وشمول
الصفحه ١٩٥ : الله عزّ اسمه أن يفعل به مثل ذلك (صَلُّوا عَلَيْهِ) أي قولوا اللهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد كما صلّيت
الصفحه ٣٣٦ : صلىاللهعليهوآله وأنّ ذلك إلى الله عزّ اسمه ، هذا.
والظاهر إرادة
الحصر في قبول الصدقات أيضا كما لا يخفى أو لغير
الصفحه ٢٤٤ :
بولاية الله وولاية رسول الله وقارنهما دون ولاية غيره كما هو مقتضى الحصر ، وما
ذلك إلا لكون ولايته كولاية
الصفحه ٣٧٦ : رضاه ، فهو إمّا مصدر ميميّ أو اسم المصدر ، وابتغاء
نصب على المفعول له كما قيل ، ويحتمل الحال وكذا ما
الصفحه ٣٤ : لِيَعْبُدُوا
اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ).
و (لِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ) أي ليتمّ بشرعه ما هو مطهّر
الصفحه ٢٠٩ :
عن أبي جعفر عليهالسلام قال : مفتاح كلّ كتاب نزل من السّماء (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ١٧٣ : مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها
أُولئِكَ ما كانَ لَهُمْ أَنْ
الصفحه ١٨٩ :
وروي كذلك عن هشام
بن سالم (١) قال سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن التسبيح في الركوع والسّجود