الصفحه ٩٤ : الله الأعظم ، لئلّا يتطرّق التساهل إلى
غيرها ، بل تحصل غاية الاهتمام بكل منها فيدرك كمال الفضل في الكلّ
الصفحه ٢٢١ : الكلّ من التعسّف.
ويجوز أن يكون عند
الله مفعولا ثانيا وهو على نحو ما ذكر وخيرا وأعظم حالان أو تميزان
الصفحه ١٧٤ : يُذْكَرَ) بدلا عن (مَساجِدَ اللهِ) بدل اشتمال كأنه يقول ليس أحد أظلم ممّن منع أن يذكر في
مساجد الله اسمه
الصفحه ٣٦٤ :
، فجعلوا أنفسهم في المسجد ، وقالوا : نخرج في كلّ سريّة يبعثها رسول الله فحثّ الله
الناس عليهم ، فكان الرجل
الصفحه ١٨٣ : ) وجاز للفصل.
(وَاللهُ يُقَدِّرُ
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ) وتقديم اسمه يشعر بالاختصاص فالله هو يعلم مقادير
الصفحه ١٤٤ : يقف على فوائد هذا المولى
الأعظم من علماء الأنام ، أن يبسطوا له يد الانقياد والاستسلام ، وأن يكون
الصفحه ١٧٨ : بأنّ فيه أمر بذلك فتدبر.
(وَفِي النَّارِ هُمْ
خالِدُونَ.)
(إِنَّما يَعْمُرُ
مَساجِدَ اللهِ مَنْ
الصفحه ٣١٣ : اللهَ) أن تخالفوه فيما يأمركم وينهاكم ، أو عذابه بلزوم أوامره
واجتناب نواهيه (لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ
الصفحه ٢٦ :
اعْبُدُونِي
هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ)(١) فافراد لما هو المقصود الأعظم.
وقيل : إنّه
النبيّ والأئمّة
الصفحه ٣٧٤ : مثلا ، بل إثمه أعظم وأزيد ، فيبقى بعد أو على
الاتساع فلا يلزم منه ما ينافي ما تقدّم وإنّما اقتصر على
الصفحه ١٦١ : لستر العورة والاحتراز من القبيح أقوى وأعظم.
وفي الكشاف أو
إشارة إلى اللباس المواري للسوأة تفضيلا له
الصفحه ٣٣٩ :
ما كسبتم دلالة على أنّ ثواب الصدقة من الحلال المكتسب أعظم منه من الحلال غير
المكتسب وإنّما كان كذلك
الصفحه ١٨٦ : ، فأراد
بها الأمر بالصلاة الّتي هي أجلّ العبادات كما هو معتمد الكشاف والجوامع ، لأنّ
الركوع والسجود أعظم
الصفحه ١٩٠ : الآية الثانية
: معناه نزّه ربّك الأعلى ، وجعلوا الاسم صلة ، وقال آخرون نزّه تسمية ربّك بأن
تذكره وأنت له
الصفحه ٦٩ :
، وأشفقوا.
فأنزل الله المطر
فمطروا ليلا حتّى جرى الوادي ، واتخذ رسول الله صلىاللهعليهوآله وأصحابه