الصفحه ٢٤٦ : خفاه ، فأكاد أخفيها
محتمل للمعنيين ، وقيل معناه أكاد أخفيها من نفسي وذكروا أنّه كذلك في مصحف أبيّ
الصفحه ٣٨٩ : يمكن ان
يكون عند نفسه مقصرا في الطاعة لكن يسر بان لم يتركها رأسا وكان هذا اولى مراتب
الايمان مع ان
الصفحه ٢٣٢ : بواضح الدليل (٢) بل بعض الأخبار الصحيحة صريحة في عدم وجوب الأسماع ، وأنّه
يكفي أن يجيب في نفسه بحيث لا
الصفحه ٣٨٣ : متصل بالإسناد السابق.
وقد حكم بحسن الحديث في المرآت في
الموضعين وعليه في المنتقى رمز الحسن كما حكم به
الصفحه ٣٨١ : ج ٣ ص ١٨٦ وحكم بحسنه
ورواه في المنتقى ج ٢ ص ٧٦ جاعلا عليه رمز الحسن وحكمها بحسنه كما صنعه المصنف
انما هو
الصفحه ٢٥١ : لتعريف الحضور كالتعريف في قولك جاء هذا الرجل مثلا ولكنها لما
دخلت على اسم المخاطب صار الحكم للخطاب من حيث
الصفحه ٤٦ : العلاج والحكم بالأخذ بالتخيير وحكم العقل في
الدليلين المتعارضين المتكافئين انما هو التساقط وليس في اخبار
الصفحه ١٧٦ : الكفرة وعتوّهم.
وقيل : ما كان لهم
في حكم الله يعني أنّ الله قد حكم وكتب في اللّوح المحفوظ أنّه ينصر
الصفحه ٣٤٧ : يَرْبُوا عِنْدَ
اللهِ) فذلك لا يزيد ولا ينمو لكم عند الله أي في حكم الله وبحسب
علم الله فما لكم إلّا رؤس
الصفحه ٣٠٥ : .
(باطِلاً) عبثا بغير حكمة ومصلحة (سُبْحانَكَ) تنزيها لك عن الباطل والعبث وجميع النقائص بل فيه حكم
عظيمة
الصفحه ٤٠ :
يزيد عليه تعيّنا لأنّه أمر بغسل اليد ، ولم يوجد له ما يخرج شيئا من يده من الحكم
، فيبقى داخلا تحت الحكم
الصفحه ١٤٨ : أشرف الاجزاء ترغيبا وتشريفا أو لكونه
في حكم المسجد لحرمته كما يقتضيه كونه حرما أو لكونه مسجدا حقيقة
الصفحه ٢٧ : بل الصّلاة
من غيرهم ، أو لعدم إتيان غيرهم بهما ، أو لأنّ هذا بيان للحكم عند تحقق إرادتهم
الصّلاة
الصفحه ١٣٧ : لدين الإسلام ، أو بما هو مقتضى الحكمة والمصلحة ، وتأييدا وتنشيطا لهم
ويجوز دخوله في الجواب كما هو
الصفحه ٧٧ : قول أئمّتهم الأربعة وأنّ هذه وجوه التجوّز وطاهر أنّها لا
تصلح عللا للحكم ، ولا دلائل له ، فايرادها في