الصفحه ١٠٩ : بها كما أورد في
الوجه الثاني محلّ نظر أيضا ، نعم روى (١) عن الصادق عليهالسلام في قوله تعالى
الصفحه ١٢١ : غير ركن شرعيّة ، والجزئية
في الجملة معنى معروف لغة كافية فيها ، فيكون لذلك لا للركنية ، وإن كان فيه
الصفحه ١٢٢ : بِهِ) التهجّد ترك الهجود أي النوم للصلاة ، ويقال أيضا في النوم
تهجّد ، وعن المبرد (٢) التهجّد عند أهل
الصفحه ١٩٨ :
فليبدء بحمد الله
ثمّ ليصلّ على النبيّ ، ولأنّه لو لم يجب الصلاة عليه في التشهّد لزم أحد الأمرين
الصفحه ٣١٨ :
محبة ومعرفة ، أو
المفعول ما ذكره بعده وترك مفعول «آتى» للظهور ، فان حبّ هؤلاء انّما يقتضي عطاءهم
الصفحه ٤١ : قراءة الجرّ نصّ في ذلك ،
لانّه عطف على (بِرُؤُسِكُمْ) لا محتمل غيره ، وهو ظاهر ، وجرّ الجوار مع ضعفه
الصفحه ١٤٠ :
(لَكَبِيرَةً) أي ثقيلة شاقّة إلّا على الّذين هداهم الله للثبات والبقاء
على دينه ، والصدق في اتّباع
الصفحه ٢١٨ : في قيام اللّيل فتفكر.
(إِنَّ رَبَّكَ
يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ
الصفحه ١٠١ :
العمل الصالح على
الايمان في آيات ، واقتران الايمان بالمعاصي في مثل قوله (وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ
الصفحه ٣٦٩ : الشَّيْطانُ لِرَبِّهِ
__________________
(١) للحديث صدر ترك
نقله المصنف وأخذ مورد الحاجة من الحديث وهو في
الصفحه ١٣١ :
وقد احتمل أن يكون
أطراف النهار باعتبار التطوّع في أجزائه فاما من دون فريضة أو معها ، كما نقل
الصفحه ١٩٣ :
ثمّ من الأقوال (١) لا تجهر بصلاتك كلّها ولا تخافت بها كلّها ، وابتغ بين ذلك
سبيلا بأن تجهر في صلاة
الصفحه ٧ :
أثر المختار لا
يكون إلّا حادثا كما هو مذكور في الكتب.
وفي اختصاص الحمد
به دلالة على كونه تعالى
الصفحه ٧٤ : اجتنابه نزاهة ونظافة ، فيدخل فيه كلّ
مكروه وحرام ، وترك كلّ مستحبّ وواجب ، خصوصا ما تقدّم في المقام ، وهنا
الصفحه ٢٦٣ :
مع الترك ، أو
خيرا ممّا ترجون من التجارة ونحوها ، وقيل : أي يرزقكم وإن لم تتركوا الخطبة
والجمعة