الصفحه ١٣٦ :
النوع الثاني في القبلة.
وفيها آيات :
الأول
(سَيَقُولُ
السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ ما وَلَّاهُمْ
الصفحه ٩٤ :
«من ترك صلاة
العصر فقد حبط عمله» (١) وهو يقتضي مزيد الاهتمام بها ، ولأنها تقع في حال اشتغال
الناس
الصفحه ١٠٥ :
يقتضيه ما في الكشاف أنّ الخشوع في الصلاة خشية القلب وإلباد البصر ، وربّما كان
ترك العبث من هذا القبيل
الصفحه ٢٦٠ :
وظاهر الأكثر أنّ
المراد بالبيع المبايعة ، أي ما يعمّ الشراء ، وهو غير بعيد وربّما فهم ترك التوجّه
الصفحه ١٠٤ :
إليها بالقلب ، مفسّر بقوله «وترك الالتفات والعبث» فكأنّه أذلّها بعبادته فلم
يشتغل بغيرها ، وفي الصحيح
الصفحه ٣٨ :
مجازا جائزا مع
البيان النبويّ ، لكن بدون قرينة في الكلام بعيد جدا ، وإن لم يقصد به ذلك فلا
يكون
الصفحه ١٥٧ : دينهم ودنياهم لما يتمّ به من أمر حجّهم
وعمرتهم وتجارتهم ، وأنواع منافعهم ، وجاء في الأثر أنّه لو ترك
الصفحه ١٠٢ : ، فلا يكون
فيه غير العبادة والمعبود ، وأما بالجوارح فبغضّ البصر ، والإقبال إليها ، وترك
الالتفات والعبث
الصفحه ٢ : تعالى واختياره وعلمه وعمومه
فيها وترغيب للعباد ، وتغليب للرجاء ، وترهيب ما على تركها ، فيكره.
ويستفاد
الصفحه ١٧ :
ويدلّ على وجوب
الإخلاص وترك الرياء أيضا قوله (إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) فان في تخصيص الاستعانة به
الصفحه ٣٢٥ : الاحتياج أو الضرورة إليه : عنه عليهالسلام من ترك صفراء أو بيضاء كوى بها (٤) وأنه توفّى رجل فوجد في مئزره
الصفحه ٢٠ : عليها وعلى ترك الاستعانة بغيره تعالى في شيء من
__________________
٧ ـ الرقم ٥٣٤٢ ج ٣ ص ٢٥٠ عن الكافي
الصفحه ٢٣٥ : عن القيام بالواجب إذا
ردّ أو ترك الواجب إذا لم يردّ ، وفيه نظر.
نعم بعض رواياتنا
أيضا يتضمّن أنّه
الصفحه ١٠٠ :
لمرتبة الرسالة ، وتكميلا لأمر التبليغ ، ويجوز عموم تكفّل الرزق وتخصيص وجوب ترك
التوجّه به عليهالسلام لما
الصفحه ٩٦ :
ثمّ لا يبعد إرادة
السكوت عمّا لا يجوز في ضمن ذلك ، كما لا يخفى ، ولعلّ ذلك مقتضى القيام طائعين أو