الصفحه ١٢ :
__________________
وخلاصه الكلام انه لا شك في ان النبي صلىاللهعليهوآله
اذن في كتابة الحديث وحث عليها الا انه لما ولى
الصفحه ١٥٥ :
لإطلاق قوله هذا
في النافلة ، ولقوله هذا في الفريضة ، لأنّ الظاهر أنّه لا تدخل النافلة تحته
حينئذ
الصفحه ١٦٧ :
حدود الله مطلقا
بتحريم حلال أو تحليل حرام ، أو غير ذلك ، أو في المأكل والمشرب والملبس ، فلا
يجوز
الصفحه ١٣ : مملوكه ولا الملك رعيّته.
__________________
تنوير الحوالك عن
الهروي في كتاب ذم الكلام واللفظ فيه لا
الصفحه ٢٠٦ :
الشهرة ، وقد
يؤيّده الاحتمالات في هذه الآية ، ونفي الوجوب عن غير الإمام في بعض الروايات
الصحيحة مع
الصفحه ٣٥١ :
وأورد علىّ بن
إبراهيم (١) في تفسيره عن العالم عليهالسلام قال : هم قوم وحّدوا الله وخلعوا عبادة من
الصفحه ٣٥٤ :
كالطاعة ، ومنع آخرون منّا ومنهم ، لنا عموم الآية وفي المختلف انه يكفى في مصداق
الخبر كون السفر مباحا مع
الصفحه ٣٥٥ :
استحقاق التصدّق
عليهم ممّن سبق لأنّ «في» للوعاء فينبّه على أنهم أحقّاء أن يوضع فيهم الصدقات
الصفحه ٣٧٠ :
كَفُوراً)
وقد أشير فيه وفي
قوله تعالى (وَلا تَبْسُطْها
كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً
الصفحه ٣٨٧ : .
في الكشّاف :
ويجوز أن يكون شاملا لكلّ من يأتي بحسنة فيفرح بها فرح إعجاب ويحبّ ان يحمده الناس
ويثنوا
الصفحه ٩٣ :
أسامة وزيد بن
ثابت ، روى عنه في لباب التأويل (١) أنّه قال كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يصلّى
الصفحه ١٢٩ : ـ (وَكَذلِكَ
تُخْرَجُونَ) أدرك ، ما فاته في يومه ، ومن قالها حين يمسي أدرك ما فاته
في ليله ، وقرئ (٣) «حينا
الصفحه ١٥٢ : أمر بها ورضيها ، والمعنى أنكم إذا منعتم
أن تصلّوا في المسجد الحرام أو في بيت المقدس ، فقد جعلنا لكم
الصفحه ١٨٩ :
وروي كذلك عن هشام
بن سالم (١) قال سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن التسبيح في الركوع والسّجود
الصفحه ١٩٧ :
وقال بعض مشايخنا
اديمت أيّامهم : يمكن اختيار الوجوب في كلّ مجلس مرّة إن صلّى آخرا وإن صلّى ثمّ
ذكر