الصفحه ٣٥٠ :
في زمرة المساكين
ونعوذ بالله من الفقر. وهو يدلّ على أنّه أشدّ وقيل بل المسكين أسوء حالا وهو قول
الصفحه ٥٩ : نزل نجوما بين كتب الله تعالى فكأنه
في نفسه تنزيل ، ولذلك جرى مجرى بعض أسمائه ، فقيل جاء في التنزيل كذا
الصفحه ٣٥٧ : أن يكون هنا إبداؤها أو هي للصدقات المبدوّة
إشارة إلى أنّ نفس الإعلان غير مضرّ وليس في المدح بحيث يمدح
الصفحه ١٤٢ : التكثير
كما في البيت أيضا على نحو ما ذكره الكشاف في (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
أَحْضَرَتْ) مع احتمال كلامه هنا
الصفحه ٢١٧ :
سبحا : تصرّفا
وتقلّبا في مهمّاتك وشواغلك ، فلا تفرغ كما ينبغي لعبادتك ومناجاة ربّك الّتي
تقتضي
الصفحه ٣٧٨ : الفاقة في الشيخوخة أصعب ، والواو للحال
أو للعطف على نفسه حملا على المعنى ، كأنه قيل أيودّ أحدكم إذا كانت
الصفحه ١٢٧ : فقال لها إنّ في البيت أجود من هذا التمر ، فذهب بها
إلى بيته فضمّها إلى نفسه وقبّلها ، فقالت : اتّق الله
الصفحه ١٨٠ : اليأس فليتأمل.
ثمّ في الآية من
الحثّ على تعمير المساجد وتعظيم شأنه ما لا يخفى ، وقيل المراد العمارة
الصفحه ٢٧٣ : عدوّهم ، قاله في
مجمع البيان وهو الذي يقتضيه اتصال الآية بما قبلها ، وسياقها في نفسها مع شأن
نزولها ، فلا
الصفحه ٣٨٨ :
مطاع ، وهوى متّبع
، وإعجاب المرء بنفسه. قال في العدّة : وهو محبط للعمل ، والعجب إنّما هو الابتهاج
الصفحه ١٦٥ : بالمكروه وخلاف الاولى ، وأنه لا يفعل القبيح
وأنّ الفعل في نفسه قبيح من غير أمر الشارع ، ونحوه كثير كقوله
الصفحه ٣٣٧ :
ح ـ في المجمع أنّ ذلك استفهام يراد به التنبيه على ما يجب
أن يعلم ، فالمخاطب إذا رجع إلى نفسه وفكّر
الصفحه ١٤٥ :
__________________
المسجد والمسجد قبلة
لمن كان في الحرم ، والحرم قبلة لمن خرج عنه ، وتوجه
الصفحه ١٨٦ :
يقول (فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنْهُ) انتهى.
وهذا غير كاف في
المقام ، وعن ابن عباس لم يثبت
الصفحه ٢٠٩ : الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) سترتك فيما بين السّماء والأرض انتهى.
وقيل المنقول عنه
وجوبها في الرّكعة الأولى قبل