الصفحه ٢٥٥ :
بإضمار أن جواب له
، أو بلعلّ على أنّه منصوب نصب فاطّلع في قوله تعالى (أَبْلُغُ الْأَسْبابَ
الصفحه ٣٢٨ :
صحّة وقفهما ولزوم حكمه ، نعم ظاهر الأصحاب ترتب الثواب على وقف الفاسق ونحوه
فليتأمل.
وقد يستفاد عدم
الصفحه ٣٩١ :
* معنى عسى ولعل في
القرآن
٣٥
معنى الإيمان
والخشوع
١٠١
* معنى الأمر والحكم
الصفحه ٨٠ :
ومنها تعميم الحكم
لباقي المساجد كما ذهب إليه مالك ، وهو غير صريح الآية فيحتاج إلى دليل ، وذهب
الصفحه ١٤٩ :
عمّم تصريحا بعموم
الحكم وتأكيدا لأمر القبلة ، وتحضيضا للأمّة على المتابعة ، فقال (وَحَيْثُ ما
الصفحه ٦٩ : ،
وتوضيح للحكم ، وللتفريع في قوله (فَاعْتَزِلُوا
النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ).
اعلم أنّه قد أجمع
العلماء على
الصفحه ٧٢ : كان خلاف
الظاهر ، مع ما تقدم.
ومنها أنّ الحكم
بالاعتزال على الثاني لا يشمل ما بعد زمان الحيض بوجه
الصفحه ٧٦ : وطهارة ما استعمله مع قوله بنجاسة ما استعمله المسلم في وضوء أو غسل ،
ولعلّ هذا أوضح.
وكلام الفخر هذا
الصفحه ٦٨ : الله إيّاهم توفيقهم للطهارة ، وقيل : الحكم به بعد استعمال الماء على
الوجه المعتبر ، و (لِيُطَهِّرَكُمْ
الصفحه ١٩٤ : وأوليي المغرب والعشاء ، وكالإخفات لا جدّا بحيث يلحق بحديث النفس في
غيرها من الفرائض ، وهل ذلك على سبيل
الصفحه ٣٥٢ : عجّز نفسه ارتجع
وقال الشيخ في المبسوط لا يرتجع مطلقا.
(وَالْغارِمِينَ) وهم المدينون في غير معصية
الصفحه ٩٥ :
عمل ليلة القدر
والعيد ، وأوّل رجب وغيرها ـ مع عدم ثبوت الهلال ، وقد صرّح بذلك في الاخبار ، فلا
الصفحه ١١٣ :
أَماناتِكُمْ) وإنّما تؤدى العيون لا المعاني ، وتخان المؤتمن عليه لا
الأمانة في نفسها ، والراعي القائم على الشي
الصفحه ٢٣٨ : في الردّ بينهما بظاهر الآية وغيره ، فالظّاهر أنّه
يريد بيان المثليّة المعتبرة في قوله تعالى (أَوْ
الصفحه ٣٢٩ :
اللهَ
إِلَّا قَلِيلاً).
وكذا وجوب كون
الإنفاق على طيبة النفس والرضا لا كارها ، وعلى كون الكره