الصفحه ٢٠٥ : بتجاورهما واتصالهما فلا
معنى للاتحاد بجسد المسيح ، وليس القول بالاتحاد مع عدم الاتصال بجسد المسيح أولى
من
الصفحه ٢٤٢ : ، ولأنه اشترط الحدث في البدل
وهو التيمم فلو لم يكن له مدخل في الوضوء مع المدخلية في التيمم لم يكن البدل
الصفحه ٢٦٠ : أيضا في
غاية انحطاطها ، ولم يذكر أحد منهم أنها تنحط إلى ما يتصور معه احتجاز الرجل الذي
ذكروا من طوله ما
الصفحه ٢٦١ : .
(وَلَأُدْخِلَنَّكُمْ
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) عطف على ما قبله داخل معه في حكمه متأخر عنه في الحصول
الصفحه ٢٧٠ : وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا
وَنَجَّيْناهُمْ مِنْ عَذابٍ غَلِيظٍ) [هود : ٥٨].
وقال الجبائي
الصفحه ٢٨٢ :
من البينات وقيل :
من حيث إن في الأول الجبن عن القتل ، وفي هذا الإقدام عليه مع كون كل منهما معصية
الصفحه ٢٩٨ : أحسن المسالك (وَجاهِدُوا فِي
سَبِيلِهِ) مع أعدائكم بما أمكنكم.
(لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ) بنيل نعيم
الصفحه ١١ : الأمر مع فهمه مما قبله لزيادة الترغيب في نكاحهن ، أو
لأن المفهوم منه الإباحة وهذا للوجوب.
والمراد من
الصفحه ٦١ : تعالى إلى أنفسهم مع وجودها (وَكَفى بِهِ إِثْماً
مُبِيناً) ظاهرا لا خفاء فيه (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ
الصفحه ٧٥ : : مصلح في حق الله تعالى دون صالح
، وليس المراد بالمعية اتحاد الدرجة ولا مطلق الاشتراك في دخول الجنة بل
الصفحه ١٠٢ : مع أنه
لا امتناع من اعتبار المحل وعدمه باعتبارين ، والجمع بمعنى الحشر ، ولهذا عدى بإلى
كما عدى الحشر
الصفحه ١١٦ : ضمرة فلقوا رجلا منهم
يدعى مرداس بن نهيك معه غنيمة له وجمل أحمر فآوى إلى كهف جبل واتبعه أسامة فلما
بلغ
الصفحه ١١٨ :
لهم وإشعارا بعلة استحقاقهم لعلو المرتبة مع ما فيه من حسن موقع السبيل في مقابلة
القعود كما قيل ، وقيل
الصفحه ١٣٠ : ركعة ، والطائفة الأخرى مقبلة على العدو ،
ثم انصرفت التي صلت مع النبي صلىاللهعليهوسلم فقاموا مقام
الصفحه ٢٢٥ : الوحش وحمره ، ودفع بأنه مع عدم اطراد
اعتبار المفهوم يعلم منه غيره بالطريق الأولى لأنها إذا أحلت في عدم