الصفحه ٢٩٩ : (مَعَهُ) ناصبه الفعل المقدر بعد (لَوْ) تفريعا على رأي الزجاج ومن رأى رأيه ، وأمر توحيد الضمير
حينئذ ظاهر
الصفحه ٣٨ : الجمع بين الحقيقة والمجاز ، أو عموم المجاز مع عدم
القرينة الواضحة على ذلك ، وأيّا ما كان فليس مرجع النهي
الصفحه ١٧٩ : ء إليكم مع ما سوّغ لكم من مؤاخذته وأذن
فيها ، والتنصيص على هذا مع اندراجه في ابتداء الخير وإخفائه على أحد
الصفحه ١٩٣ :
الخليفة كذا إذا قاله وزيره فلا ، مع أنه أكد الفعل ، والمراد به معنى مجازي كقول
هند بنت النعمان في زوجها
الصفحه ٥٨ : إنه لا يدخله نقصان بدوام الملابسة ، أو
للإشعار بمرارة العذاب مع إيلامه أو للتنبيه على شدة تأثيره من
الصفحه ٢٠٣ : لاختصاصها بجوهر القديم ، والقدرة والإرادة غير مختصتين بذات القديم تعالى ،
وذلك مشعر بالمغايرة ولا اتحاد معها
الصفحه ٢٥٣ : إليها بعينيه مع الماء ـ أو مع آخر قطر الماء ـ فإذا غسل يديه خرج من يديه كل
خطيئة بطشتها يداه مع الما
الصفحه ٣٤٠ : الذي نقموه ، خلا أنه في معرض علة نقمهم له تسجيلا عليهم بكمال
المكابرة والتعكيس حيث جعلوه موجبا لنقمه مع
الصفحه ٣٤١ :
ذلك الاشتراط في
المفعول معه لا يوجب الاشتراط في كل واو بمعنى مع ، فليكن الواو بمعنى مع من غير
أن
الصفحه ٣٦٠ : علي كرم الله تعالى وجهه وبراءة عرضه مما كان تكلم فيه بعض من كان معه بأرض
اليمن بسبب ما كان صدر منه من
الصفحه ٤٥ : ) منصوبان على التمييز ، وقيل : على الحال ، وتكرير الفعل في
الجملتين مع إظهار الاسم الجليل لتأكيد كفايته
الصفحه ٥٣ : ء عند الله تعالى مع ما هم عليه من
الكفر والإثم العظيم ، أو من ادعائهم أن الله تعالى يكفر ذنوبهم الليلية
الصفحه ٧٤ : .
والصنف الثالث
الشهداء تولاهم الله تعالى بالشهادة وجعلهم من المقربين ، وهم أهل الحضور مع الله
تعالى على
الصفحه ٨٣ : ، ولعل أمرهم بإقامة الصلاة وإيتاء
الزكاة تنبيها على أن الجهاد مع النفس مقدم وما لم يتمكن المسلم في
الصفحه ١٢١ :
القاعدين عن نصرة
رسول الله صلىاللهعليهوسلم والجهاد معه من المنافقين عقب بيان حال القاعدين من