الصفحه ٥٤ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ
الصفحه ٦٥ : الرد إلى الكتاب
والسنة دون القياس ، والحق أن الآية دليل على إثبات القياس بل هي متضمنة لجميع
الأدلة
الصفحه ١٥٣ : ) وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
مِنْ
الصفحه ١٥٨ : وَصَّيْنَا
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ) أي أمرناهم بأبلغ وجه ، والمراد بهم اليهود والنصارى
الصفحه ١٨٢ :
فإذا رميت
يصيبني سهمي
فيكون المراد
بضمير (سَأَلُوا) جميع أهل الكتاب لصدور السؤال عن بعضهم
الصفحه ١٩٠ : المراد بالكل مؤمنو أهل الكتاب وصفوا أولا بكونهم
راسخين في علم الكتاب لا يعترضهم شك ولا تزلزلهم شبهة
الصفحه ١٩١ : (يُؤْمِنُونَ) وحمل المؤمنين على أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم ممن عدا أهل الكتاب والمناسبة عليه غير تامة
الصفحه ٢٣٧ : الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
حِلٌّ لَكُمْ) أي حلال ، والمراد بالموصول اليهود والنصارى حتى نصارى
العرب عندنا
الصفحه ٢٥٧ : ءَ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ
وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللهُ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ (١٤) يا أَهْلَ الْكِتابِ
الصفحه ٣٣٢ : على ما قاله بعض العارفين : إنا (أَنْزَلْنا إِلَيْكَ
الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ
الصفحه ٣٥٠ : تعالى عنهما ـ واختاره الجبائي وغيره ، وقيل : المراد بالموصول كتب
أنبياء بني إسرائيل ـ ككتاب شعيا وكتاب
الصفحه ٣٥٨ : مع ما أخرج عنه البخاري أنه قال : إن الناس يقولون :
أكثر أبو هريرة الحديث ، ولو لا آيتان في كتاب الله
الصفحه ٦ : : يحرم عليكم نكاح
المحصنات فلا يجوز لكم وطؤهن إلا ما ملكت أيمانكم فإنه يجوز لكم وطؤهن فتدبر (كِتابَ اللهِ
الصفحه ٥٦ : من قبل هذا (آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ) أي جنسه والمراد به التوراة والإنجيل أو هما والزبور
الصفحه ٦٠ : بالزين (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً) أي بعضا (مِنَ الْكِتابِ) وهو اعترافهم بالحق مع