الصفحه ٢٩٠ : كتابه التحفة ، وأفرد له تنبيها فقال ـ بعد نقله ـ وهو عجيب ،
أعجب منه سكوت شيخنا عليه في حاشيته مع ظهور
الصفحه ١٦٣ : قوله تعالى : (آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى رَسُولِهِ وَالْكِتابِ
الصفحه ١٨٨ :
أن الخبر ليس هو
المجموع ، والتقدير وما أحد من أهل الكتاب إلا والله ليؤمنن به ، والثاني أنه
متعلق
الصفحه ٣٢٠ : صلىاللهعليهوسلم.
(وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ
الْكِتابَ) أي الفرد الكامل الحقيق بأن يسمى كتابا على الإطلاق لتفوقه
على
الصفحه ٣٥٧ : : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ) [النحل : ٨٩] وقال
تعالى : (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ
الصفحه ١٥٤ : أحيل بيانه على ما ورد في ذلك من الكتاب وما لم يبين بعد بين هنا
، وقال غير واحد : إن المراد
الصفحه ٢٦٩ :
بمحذوف وقع صفة ـ لكثيرا
ـ وما موصولة اسمية وما بعدها صلتها ، والعائد محذوف ، ومن (الْكِتابِ) حال
الصفحه ٤٦ : تسألون أهل
الكتاب عن شيء وكتابكم الذي أنزل على رسوله أحدث تقرءونه محضا لم يشب وقد حدثكم أن
أهل الكتاب
الصفحه ٤٤ : مُبِيناً (٥٠)
أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ
الصفحه ٢٣٨ : : إن هذا خطاب للمؤمنين ،
والمعنى لا جناح عليكم أيها المؤمنون أن تطعموا أهل الكتاب من طعامكم ، فلا تصلح
الصفحه ٢٦٨ : الْكِتابِ) التفات إلى خطاب الفريقين من اليهود والنصارى على أن الكتاب
جنس صادق بالواحد والاثنين وما فوقهما
الصفحه ٣١٣ :
شيئا (مِنْ كِتابِ اللهِ) وهو مما لا ينبغي أن يخرج عليه كتاب الله تعالى ، وقيل :
الأولى أن تجعل ما
الصفحه ٣٣٩ : الجملة لما اجترءوا على تلك العظيمة ، قيل : وفي الآية دليل على ثبوت
الأذان بنص الكتاب لا بالمنام وحده
الصفحه ٣٦٥ : لا
أظن أنك تجده في كتاب.
وقرأ نافع وابن
عامر وأبو بكر عن عاصم «رسالاته» على الجمع ، وإيراد الآية في
الصفحه ١٨ : وعيد شديد بنص كتاب أو سنة ، وإليه
ذهب الشافعية ، والثاني أنها كل معصية أوجبت الحد ، وبه قال البغوي