الصفحه ١٢٧ : ويقصر ، وعندنا
يجب القصر لا محالة خلا أن بعض مشايخنا سماه عزيمة ، وبعضهم رخصة إسقاط بحيث لا
مساغ للإتمام
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوسلم لحاجة له وقد وضع سلاحه حتى قطع الوادي والسماء ترش فحال
الوادي بينه صلىاللهعليهوسلم وبين أصحابه
الصفحه ١٤٣ : إلا أن الظاهر أن وصف الأصنام بكونهم أمواتا مجاز ، وقيل : سماها الله تعالى
إناثا لضعفها وقلة خيرها وعدم
الصفحه ١٥٤ : فيرثان كما يرث الرجل؟! فرجوا أن يأتي في ذلك حدث من السماء
فانتظروا فلما رأوا أنه لا يأتي حدث قالوا لئن تم
الصفحه ١٨٠ : ) يَسْئَلُكَ أَهْلُ
الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا
مُوسى أَكْبَرَ
الصفحه ١٨١ : بين الرسل (أَنْ تُنَزِّلَ
عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ) فقالوا : إن موسى عليهالسلام جاء بالألواح
الصفحه ١٨٢ : (فَأَخَذَتْهُمُ) أي أهلكتهم لما سألوا وقالوا ما قالوا (الصَّاعِقَةُ) وهي نار جاءت من السماء.
وأخرج ابن المنذر
عن
الصفحه ١٨٧ : الصلاة والسلام ، وفيه تقدير مضاف عند أبي حيان أي إلى سمائه ، قال :
وهو حي في السماء الثانية على ما صح عن
الصفحه ١٩٠ : الشهد سما وغدوا عن اتباع الحق الصرف عميا وصما (أُولئِكَ) إشارة إلى
الصفحه ١٩٤ : النون ونصب الجلالة ، وهو استدراك عن مفهوم ما قبله كأنهم لما سألوه صلىاللهعليهوسلم إنزال كتاب من السما
الصفحه ٢٠١ : والكلمة قديمان والحياة مخلوقة ومنهم من قال إن
الله تعالى واحد وسماه أبا وأن المسيح كلمة الله تعالى وابنه
الصفحه ٢٠٥ : الذي سماه الله تعالى بذلك من بيننا فإنها
لم تذهب حتى صارت جسدا وحل فينا ، يريد أن تدبيرها حاضر في جسد
الصفحه ٢٣٢ : في
العرب ثلاثة أضرب : أحدها أن يكون للإنسان رئي من الجن يخبره به بما يسترقه من
السمع من السماء ، وهذا
الصفحه ٢٨٢ : إليها فقال آدم للسماء : احفظي ولدي
بالأمانة فأبت ، وقال للأرض : فأبت ، وقال للجبال : فأبت ، فقال لقابيل
الصفحه ٣٦٤ : السماء أشد عليك؟ فقال : «كنت بمنى أيام
موسم واجتمع مشركو العرب وأفناء الناس في الموسم فأنزل علي جبريل