الصفحه ٢٠٦ : حق من جوهر أبيه وأنه أتقن العوالم بيده وخلق كل
شيء ، الثالث أن قولهم : إله حق من إله حق من جوهر أبيه
الصفحه ٢٠٢ : ، وبالرب الواحد المسيح
ابن الله تعالى الواحد بكر الخلائق كلها الذي ولد من أبيه قبل العوالم كلها وليس
بمصنوع
الصفحه ٢٠٨ : جوهرا
من جوهر
ذهبوا لما لا
يرتضيه أولو النهى
قالوا : وجاء من
السماء عناية
الصفحه ٢٠٧ : الثاني منه ، إن يوحنا
المعمداني حين عمد المسيح جاءت روح القدس إليه من السماء في صفة حمامة وذلك بعد
ثلاثين
الصفحه ١٨٦ : عليهالسلام بيتا ورفعه منه إلى السماء ولم يشعروا بذلك فدخل عليه
طيطانوس ليقتله فلم يجده وأبطأ عليهم وألقى الله
الصفحه ١٩٥ : الْكِتابِ أَنْ
تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ) أي علما يقينا بالمكاشفة من سماء الروح (فَقَدْ
الصفحه ٢٩٣ : من سماء الروح نور عقد المعاش فينتفعون بضوئه (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ
آدَمَ) القلب اللذين
الصفحه ٨٥ : وقتادة وابن جريج ، وعن السدي
والربيع رضي الله تعالى عنهم أنها قصور في السماء الدنيا ، وقيل : المراد بها
الصفحه ١٩١ : كأنه قيل : لكن هؤلاء لا يسألونك ما يسألك هؤلاء الجهال من إنزال كتاب من
السماء لأنهم قد علموا صدق قولك
الصفحه ٢٠٠ : السماء
ونظر روح الله تعالى جاءت له في صفة حمامة وإذا بصوت من السماء هذا ابن الحبيب
الذي سرت به نفسي فإنه
الصفحه ٣٥٠ : أَرْجُلِهِمْ) أي لأعطتهم السماء مطرها وبركتها والأرض نباتها وخيرها :
كما قال سبحانه : (لَفَتَحْنا
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٦٦ : » ، وفي بعض الروايات : «وقال جبريل عليهالسلام إن عمر فرق بين الحق والباطل وسماه النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٤ : باب
مغلق ، وأثبت الشيخ الأكبرقدسسره مقاما بينهما سماه مقام القربة ، وهو السر الذي وقر في قلب
أبي بكر
الصفحه ١٠٧ : (فَلَقاتَلُوكُمْ) عقيب ذلك ولم يكفوا عنكم ، واللام جوابية لعطفه على الجواب
، ولا حاجة لتقدير لو ، وسماها مكي وأبو
الصفحه ١١٩ : : وأخرى يرفع الله تعالى بها العبد مائة درجة في الجنة ما
بين كل درجتين كما بين السماء والأرض قال : وما هي