الصفحه ١٠٤ : ، والاسم المنصوب مفعول له لما دل عليه (مَا) و (إِلَّا) من ثبوت الاختلاف بعد مجيء العلم كما تقول ما ضربت إلا
الصفحه ٤٦٦ : بقيد فإذا انتفى القيد رجع إلى
الأصل لا بدلالة اللفظ ، وروي عن علي كرم الله تعالى وجهه أنه يقول بحل
الصفحه ٣٦ : هؤلاء زاكية عند الله تعالى لا تضيع بحال وإن كانت تتفاوت بحسب تفاوت ما
يقارنها من الإخلاص والتعب وحب
الصفحه ٣٠٠ : ينصرونكم بل الله ناصركم لا غيره وهو مبتدأ وخبر ، وقرئ
بنصب الاسم الجليل على أنه مفعول لفعل محذوف ، والمعنى
الصفحه ١٢٥ : باتباع نبيه صلى الله
تعالى عليه وسلم ، والجملة تذييل مقرر لما سبق مع زيادة وعد الرحمة ، ووضع الاسم
الجليل
الصفحه ٣٦٣ : ظلال الضلال ، أو المراد
لن يضروك أيها المظهر الأعظم إلا أنه تعالى أقام نفسه تعالى مقام نفسه صلى الله
الصفحه ٢٦٢ :
مفعول له ، و ـ جعل
ـ متعدية لواحد أو مفعول لها إن جعلت متعدية لاثنين ، وعلى الأول الاستثناء مفرغ
الصفحه ٣٥٦ : تخريج كلام الله تعالى
عليه.
والظاهر من تتبع
الآثار الصحيحة أنه لم يثبت فيه عن الشارع الأعظم صلى الله
الصفحه ٤١٨ : الدوران حينئذ ممنوع ، وعلى هذا لا معنى
للتشنيع على الإمام الأعظم رضي الله تعالى عنه فيما ذهب إليه ، ويؤيد
الصفحه ٢٥٢ : ذلك وأعظم عندهم
وهم أولادهم من عذاب الله تعالى لهم شيئا يسيرا منه ، وقال بعضهم : المراد
بالاغنا
الصفحه ٢٥٤ :
فوهيّ ، وقرأ عبد الله قد بدا البغضاء (وَما تُخْفِي
صُدُورُهُمْ) من البغضاء (أَكْبَرُ) أي أعظم مما بدا
الصفحه ٣٦٤ : أعظم أنواع البخل كتم الأسرار
عن أهلها وعدم إظهار مواهب الله تعالى على المريدين وإبقائهم في مهامه الطريق
الصفحه ١١١ :
ما آتى الله تعالى
نبيه صلى الله تعالى عليه وسلم من البشارة بالفتوح وترادف الخيرات ، وقيل : لما أن
الصفحه ٢٢١ : الأرض المقدسة ، فقال المسلمون : بل الكعبة أعظم فبلغ ذلك
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فنزلت إلى مقام
الصفحه ١٦٥ : بقايا أخبارهم من أعظم
المعجزات وخوارق العادات.
أو يقال من الجائز
أن يكون قد ذكر الله تعالى في التوراة