الصفحه ٧٣ : اختصاص
استحقاق المعبودية به سبحانه ، وقد أخرج الطبراني ، وابن مردويه من حديث أبي أمامة
مرفوعا أن اسم الله
الصفحه ٨٩ : إلى الذات مع جميع الصفات
والأفعال التي احتجبت بها في الصورة المحمدية التي هي اسم الله تعالى الأعظم
الصفحه ٩ : ، فالظاهر أنه فيه بمعنى آخر مما يليق إذ لا يصح ذلك
إلا بنوع تمحل ، وذهب جمع إلى أن القيوم هو اسم الله تعالى
الصفحه ١٦٣ : .
وأما سام بن نوح
فإن عيسى عليهالسلام جاء إلى قبره فدعى باسم الله تعالى الأعظم فخرج من قبره
وقد شاب نصف
الصفحه ١٠١ : : أخبرنا عن أعظم
شهادة في كتاب الله تعالى؟ فأنزل الله تعالى الآية وأسلما. وقيل : نزلت في نصارى
نجران لما
الصفحه ١٢ : ، والإرادة ، واشتملت على سبعة عشر موضعا فيها اسم الله تعالى ظاهرا في
بعضها ومستترا في البعض ونطقت بأنه سبحانه
الصفحه ٢٨٥ : الله عز اسمه ، و (مِنْكُمْ) حال من (الَّذِينَ) ومن فيه للتبعيض ، فيؤذن بأن الجهاد فرض كفاية (وَيَعْلَمَ
الصفحه ٣٧٢ : ء مبالغة في التضرع إلى معود الإحسان كما يشعر به لفظ الرب ، وعن ابن
عباس أنه كان يقول : اسم الله تعالى
الصفحه ٢٤٤ : إله إلا الله هو أعظم المعروف
وتنهونهم عن المنكر والمنكر هو التكذيب وهو أنكر المنكر وكأنه رضي الله
الصفحه ٣١٧ : القتل على الموت لأنه أكثر ثوابا وأعظم
عند الله تعالى ، فترتب المغفرة والرحمة عليه أقوى وعكس في قوله
الصفحه ٢٤٦ : به إلى النفس فإنها إذا أنفقت في سبيل
الله زال الحجاب الأعظم وهان إنفاق كل بعدها (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
الصفحه ١٠ : الضمير المستكن في القيوم ، وجوز
أن تكون خبرا عن الحي أو عن الاسم الجليل (لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي
الصفحه ٢٨٣ : فيه للإشعار بأن اسم الإيمان لا ينطلق على غيره.
وزعم بعضهم أن
التقدير ليعلم الله المؤمن من المنافق
الصفحه ٦١ : مثله في كلام أم
المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها وهي من الفصحاء المشهود لهم ، ففي البخاري
عنها كان
الصفحه ٢٧٠ : ء ، روي عن الإمام الأعظم رضي الله تعالى
عنه أنه كان يقول : إن هذه الآية هي أخوف آية في القرآن حيث أوعد