الصفحه ٣٨ : الدنيا وفيما هو باق لكم
في الأخرى فتزهدون في الدنيا وتنفقون مما أتاكم الله تعالى منها وترغبون في الآخرة
الصفحه ٤٥ : أفراد هذا المفهوم ودخوله فيه إذ ذاك دخولا أوليا لا الحصر إذ هذا الحكم
باق إلى يوم الدين (يَحْسَبُهُمُ
الصفحه ٤٨ : تنفرز منه وتنحاز أجزاء
سمية باقية على هوائيتها أو منقلبة بأجزاء نارية محرقة فيتعلق بها روح خبيثة
تناسبها
الصفحه ٥٩ : ، ورفعها الباقون على أنها اسم (تَكُونَ) والخبر جملة (تُدِيرُونَها) ويجوز أن تكون (تَكُونَ) تامة فجملة
الصفحه ٦٤ : وسلم بطريق الغيبة مع ذكره هناك بطريق الخطاب لما أن حق الشهادة
الباقية على مر الدهور أن لا يخاطب بها
الصفحه ٩٠ :
فأكثر ويقع فيها
الاشتباه وذلك أن الحق تعالى له وجه واحد وهو المطلق الباقي بعد فناء خلقه لا
يحتمل
الصفحه ٩٢ : ـ سيغلبون ويحشرون ـ بالياء ، والباقون بالتاء ،
وفرق بين القراءتين بأن المعنى على تقدير تاء الخطاب أمر النبي
الصفحه ١٠٤ : ء ، وفتح الياء نافع. وابن عامر ، وحفص ،
وسكنها الباقون (وَمَنِ اتَّبَعَنِ) عطف على الضمير المتصل في
الصفحه ١٠٥ : ، ونافع ، وحذفها الباقون ـ وحذفها
أحسن ـ لموافقة خط المصحف ، وقد جاء الحذف في مثل ذلك كثيرا كقول الأعشى
الصفحه ١٢٦ :
الْباقِينَ) [الصافات : ٧٧]
وذكر آل إبراهيم لترغيب المعترفين باصطفائهم في الإيمان بنبوة واسطة قلادتهم
الصفحه ١٣١ : اعتقاد أن الله تعالى مستعاذ يجير من يستعيذ به عما يخافه.
واعترض بأن هذا لا
يدفع الشبهة بل هي باقية أيضا
الصفحه ١٣٤ : ـ وقرأ
الباقون بتخفيف الفاء ومدوا (زَكَرِيَّا) ورفعوه على الفاعلية ـ وفيه لغتان أخريان ـ إحداهما «زكريّ
الصفحه ١٤١ :
كما يلزم على
التقادير الباقية كذا قالوا ، والذي يظهر أن المسألة من باب التنازع فإن كلا من (قائِمٌ
الصفحه ١٦٠ : ـ بالياء ، والباقون بالنون قيل : وعلى ذلك لا
يحسن بعض تلك الوجوه إلا بتقدير القول أي إن الله ـ يبشرك بعيسى
الصفحه ١٧٥ : باقية على الأصل
فيها فيما لم يخبر الصادق بخلافه على أن إبطال التواتر بفتح هذا الباب ممنوع لأنه
لم يشترط