الصفحه ٤٣١ : ، والمحققون لا ينكرون مثل هذا الإضمار كما علمت آنفا (فَلَهَا النِّصْفُ) أي (مِمَّا تَرَكَ) وترك اكتفاء بالأول
الصفحه ٥ : للتأكيد إلا أن وراءه سرا خص منه ـ كما ذكره صاحب
الانتصاف ـ وهو أن العرب متى بنت أول كلامها على مقصد ثم
الصفحه ١٧ : ، والذي جوز ذلك ابن جني والصفار في شرح الكتاب ، والحق أن
التعليل لما أمكن ـ وهو متفق عليه ـ خال عما يقال
الصفحه ٢٦ : (أَرِنِي) من الرؤية البصرية المتعدية بهمزة النقل إلى مفعولين
فالباء مفعوله الأوّل وقوله تعالى : (كَيْفَ
الصفحه ٨٥ : أهله كإدراكنا للأوليات ولا يستبعد ، ففيض الباري عم نواله غير
محصور ، واستعداد الإنسان الكامل عن القبول
الصفحه ٩٠ : سبحانه الدين الحق والتوحيد وذكر أحوال
الكتب الناطقة به وشرح حال القرآن العظيم وكيفية إيمان الراسخين به
الصفحه ١١١ :
الأشياء باعتبار الشر وعدمه تنقسم إلى خمسة أقسام : الأول ما لا شر فيه أصلا ،
والثاني ما يغلب خيره على شره
الصفحه ١٥٥ : أي يقطعها في المدة القليلة وفرق النخعي بين لقب روح الله.
وعدوه بأن الأول يفتح الميم والتخفيف. والثاني
الصفحه ٣٢٥ : ، وعلى الأول يكون الكلام من باب جد جده لأن الأمير أخطب
في حال القيام لا كونه ، وعلى الثاني من باب نهاره
الصفحه ٣٥١ : ضمير النبي صلى الله تعالى عليه
وسلم ، أو ضمير من يحسب ، والمفعول الأول هو الموصول بتقدير مضاف أي بخل
الصفحه ٣٩٥ : الضمير المجرور كبعض الكلمة لشدة اتصاله بها فكما لا
يعطف على جزء الكلمة لا يعطف عليه.
وأول من شنع على
الصفحه ٤٣٠ : عبارة عن عدم القبول لتهمة كذب مثلا ، والأول عبارة عن عدم
الإمضاء لفقد بعض الشروط المعتبر بعد العدالة
الصفحه ٤٦٤ : ) وبين ما لو قيل : واللاتي أرضعنكم أمهاتكم حيث رتب على
الأول خمس رضعات واردة ، ولو قيل : الثاني لا كتفي
الصفحه ١٣٩ : جواز ولادة العاقر من الشيخ من
وجوه : الأول ما أشار إليه الأثر من حيث إن الولد بمنزلة الثمر والعقر
الصفحه ٣١٠ : ، يرجح الأول لأن
المنافقين لا اعتقاد لهم ليمحص من الوساوس ويخلص منها ، ولعل القائلين بكون الخطاب