الصفحه ١٢٥ : باتباع نبيه صلى الله
تعالى عليه وسلم ، والجملة تذييل مقرر لما سبق مع زيادة وعد الرحمة ، ووضع الاسم
الجليل
الصفحه ١٣٤ : عن الآفات وقلع ما يخنقه من النبات. و (نَباتاً) هنا مصدر على غير لفظ الفعل المذكور وهو نائب عن إنبات
الصفحه ١٤٢ : بصفات الكمال النبيون إلا أن
التحقيق أن أصل معنى السيد من يسود قومه ويكون له أتباع ثم أطلق على كل فائق في
الصفحه ١٨٠ : فأشاروا عليهم أن يصالحوه ولا يلاعنوه ، وقالوا
: هو النبي الذي نجده في التوراة فصالحوا النبي صلى الله تعالى
الصفحه ١٨١ : أن يكون المراد المساواة ، ومن كان مساويا للنبي صلى الله تعالى عليه وسلم؟!
فهو أفضل وأولى بالتصرف من
الصفحه ١٨٨ : ابن جرير عن عبد الله بن الحرث
الزبيدي أنه قال : «سمعت النبي صلى الله تعالى عليه وسلم يقول : ليت بيني
الصفحه ١٩٦ : بيني وبين رجل من اليهود أرض
فجحدني فقدمته إلى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم : ألك بينة؟ قلت : لا فقال
الصفحه ٢٠٧ : هذين النبيين بالذكر لما أن الكلام مع
اليهود والنصارى (وَالنَّبِيُّونَ) عطف على موسى ، وعيسى أي ـ وبما
الصفحه ٢٥٩ : النبي صلى الله تعالى عليه وسلم والمشركون
وكان أول قتال قاتله النبي صلى الله تعالى عليه وسلم وكان ذلك في
الصفحه ٢٧٩ : تثبيتا للمؤمنين على دين النبي صلى الله تعالى عليه وسلم لئلا يهنوا بقول
اليهود إن دين موسىعليهالسلام لا
الصفحه ٢٨٧ : فأشار إليّ أن اسكت فانحازت إليه طائفة من أصحابه رضي الله تعالى عنهم
فلامهم النبي صلى الله تعالى عليه
الصفحه ١١ : وهو غير العرش
كما يدل عليه ما أخرجه ابن جرير. وأبو الشيخ. وابن مردويه عن أبي ذر أنه سأل النبي
صلى الله
الصفحه ١٢ : في دبر كل صلاة مكتوبة حفظ إلى
الصلاة لأخرى ولا يحافظ عليها إلا نبي أو صديق أو شهيد» وأخرج الديلمي عن
الصفحه ٥٠ : النبي صلى الله تعالى عليه
وسلم قال : «إن الربا وإن كثر فعاقبته تصير إلى قلّ».
وأخرج عبد الرزاق
عن معمر
الصفحه ١٠٥ : آية كانت ، ويدخل فيهم الكافرون بالآيات الناطقة
بحقيقة الإسلام دخولا أوليا (وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ